عبارات عن الشيب , كلمات عن الشعر الشيب , كلام عن الشيب
“أرابك من مشيبي ما أرابا***وما هذا البياض علي غابا***لئن ابغضت مني شيب رأسي***فغني مبغض منك الشبابا***يذم البيض من جزع مشيبي***ودل البيض أول ما اشابا”
أرى الشيب الرجال من الغواني***بموقع شيبهن من الرجال :
“أرى الشيب الرجال من الغواني***بموقع شيبهن من الرجال”
“أعلا وسهلا بالمشيب فغنه سمة العفيف وحلية المتحرج***وكأن شيبي نظم در زاهر***في تاج ذي ملك أغر متوج”
“ألا ليس شيبك بالمنتزع***فهل أنت عن غيه مرتدع”
الشيب كره وكره ان يفارقني***فاعجب لشيء على البغضاء مودود :
“الشيب كره وكره ان يفارقني***فاعجب لشيء على البغضاء مودود”
“الشيب لي واعظ لو كنت متعظا***وفي التجارب لي ناه ومزدجر”
“أمسى المشيب من الشباب بديلا***ضيفا اقام فما يريد رحيلا***والشيب إذ طرد السواد بياضه***كالصبح أحدث للظلام أفولا”
إن المشيب رداء العقل والأدب***كما الشباب رداء اللهو والطرب :
“إن المشيب رداء العقل والأدب***كما الشباب رداء اللهو والطرب”
“أنصحو أم فؤادك غير صاح؟***عشية هم صحبك بالروح***تقول العادلات: علاك شيب***أهذا الشيب بمعنى مراحي؟”
“بكر العواذل في الصبا***ح يلمنني والومهنه***ويقلن شيب قد علا***ك وقد كبرت فقلت إنه***لابد من شيب فدعـ***ـن ولا تطلن ملامكنه”
تباريق شيب في السواد لوامع***وما خير ليل ليس فيه نجوم :
“تباريق شيب في السواد لوامع***وما خير ليل ليس فيه نجوم”
“تبسم الشيب بوجه الفتى***يوجب سح الدمع من جفنه***وكيف لا يبكي على نفسه***من ضحك الشيب على ذقنه”
“تعجبت إذ رأت شيبي فقلت لها***لا تعجبي من يطل عمر به يشب***شيب الرجال لهم زين ومكرمة***وشيبكن لكن الويل فاكتئبي***فينا لكن وإن شيب بدا إرب***وليس فيكن بعد الشيب من إرب”
“تعمم راسي بالمشيب فساءني***وما سرني تفتيح نور بياضه***وقد أبصرت عيني خطوبا كثيرة***فلم أر خطبا اسودا كبياضه”
“تقول ابنة العبسي: قد شبت بعدنا***وكل امرئ، بعد الشباب، يشيب***وما الشيب إلا غائب كات جائيا***وما القول إلا مخطئ ومصيب***…تتابع أحداث تخر من إخوتي،***فشيبن راسي، والخطوب تشيب”
أحمد لن محمد الميداني النيسابوري (صاحب كتاب مجمع الأمثال)
“تنفس صبح الشيب في ليل عارضي***فقلت: عساه يكتفي بعذاري***فلما فشا عاتبته، فأجابني:***ألا هل يرى صبح بغير نهار؟”
جاء المشيب فما تعست به***ومضى الشباب فما بكاي عليه : حكم عن الشيب
“جاء المشيب فما تعست به***ومضى الشباب فما بكاي عليه”
لاحُسْن للدُّنيا لديَّ ولا أرَى * * * في العَيْشِ بعـدَ أبي وصِنْوي مأرَبا
لـولا التَّعَلُّلُ بالرّحيـل وأننـا * * * نُنْضي مـن الأعمال فيهـا مَرْكَبا
فإذا ركَضْنـا للشَّبيبة ِ أدْهُمـا * * * جـالَ المشيبُ به فأصْبَـح أشْهَبا
……………………………. …………
أألآنَ لَمّا اعْتَمّ بالشّيبِ مَفرِقي * * * وَجَلّى الدُّجَى عَـنْ لِمّتي لَمَعانُهَا
وَنَجّذَني صَرْفُ الزّمَانِ وَوُقّرَتْ * * * على الحلم نفسي وانقضى نزوانها
تَرُومُ العِدا أنْ تُسْتَلانَ حَمِيّتي * * * وقبلهـمُ أعـدى علـيَّ حرانها
أنَا الرّجُلُ الألْوَى الذي تَعرِفُونَهُ * * * إذا نُـوَبُ الأيّـامِ أُلقِي جِرَانُهَا