عندما يُولد الطفل فإنّه معرّض لتغيّر لون جلده للون الأصفر وهو ليس بالأمر الخطير، لذلك يكون الغِذاء الأول للطفل التي تعطيه الأم بعد الرضاعة الطبيعيّة فإنّه يساعد بشكل كبير في التخلّص من الاصفرار الجلدي.
الطفل حديث الولادة كثير البكاء ممّا يعرّض صوته للبحّة نتيجة شدة البكاء الذي يخلّص منها سكر النبات بشكل نهائيّ.
يخلّص الطفل من البلغم المتواجد في الصدر فهو مضادّ فعّال للأمراض الصدريّة.
يزيد من وزن الطفل بشكل صحي دون التسبّب بأيّة مخاطر صحيّة.
يلين أمعاء الطفل ويخلّصه من الغازات المتواجدة في الأمعاء نتيجة شربه الحليب الذي يسبب له الانتفاخ.
بديل للكثير من الأعشاب وقوي التأثير لإزالة المغص عند الطفل الرضيع وتُنصح الأم باستخدامه عوضاً عن الأدوية أو المشروبات العشبيّة.
ينقّي دم الطفل ويعزّز جهاز المناعة لديه وبالتالي يصبح أقلّ عُرضة للعوامل الخارجيّة، والعدوى بالرشح، والإنفلونزا؛ لأنّ الطفل في أوّل مراحل ولادته يلتقط الأمراض المعدية أكثر من غيره لذلك فإن سكر النبات يحميه من تقلّبات الطقس والأمراض بشكل كبير.
يُشعر الطفل بالراحة وينعم بالهدوء وينام نوماً هنيئاً.
تتعرّض بشرة الطفل للكثير من العوامل بحيث ينشأ الطفل وبشرته ناعمة كالحرير وبعد ذلك يبدأ هذا الجلد بالتقشّر ممّا يسبّب للطفل الحكة الدائمة وينزعج منها لذلك تجب معالجة هذه المشكلة وذلك بوضع كمّيّة وفيرة من سكر النبات وإذابتها في الماء الدافئ التي تناسب بشرة الطفل وتوضع في حوض السباحة الصغير الخاصّ بالطفل، ثمّ يوضع الطفل في الحوض مع مراعاة مسكه جيداً من قبل الأم حيث يلامس الماء جسده فقط لمدّة عشرين دقيقة عندها يشعر الطفل بالاسترخاء والراحة بحيث إنّه قد تخلّص من الجلد المقشّر وأصبح رطباً أكثر.