عبارات اهلا بالعيد , كلمات عن العيد , كلام عن العيد , بيسيات عن العيد
(عيدك مبارك)
يا أجمل من سكن وجداني..
كل عام ٍ وأنت أغلى من يمر طاريّه..
كيف أنا ما عايدك ياللي غلاك أشقاني.. كيف أبنسى؟
وأنت يومياً تجيبه فيّه!!.. أشهد إن العيد هذا غير وطعمه ثاني..
يوم اشوفك فيه راجع لي مصفي النيّة..
إنت تامرني يا عمري كيف تترجاني؟..
بس أشّر لي وأجيلك كلي برجليّه.. في غيابك زاد عشقي..
وكثروا خلاني.. والله العالم لو أحسب وصّلوا للميّة!..
كنت أبهرب من شماتة ربعي وعدواني..
يوم تتركني لحالي أصطفق بإيديّه..
لكن الحين أنت في قلبي هنا وحداني..
وكل هالميّه فوجودك حاجة منسيّة.. يا غناتي..
يا ربيع القلب.. يا تحناني..
أضحك وخل الحياة ألوأنها ورديّه..
لا بغيت أعزف وأغني بك تطيب ألحاني..
والقصايد في وصوفك تنكتب عفويّه..
والله إني يوم شفتك أورقت أغصاني..
وأزهرت في صبح عيدي (وردة سعوديّه)..
لارجع خلي لحضني وصار يترجاني.. ما نظرته
– مثل غيري – نظرة ٍ دونيّه..
الكبر لله يا قلبي وغير وجهه فاني..
والمحبة رغم بعدك هيّه زي ما هيّه..
(عيدك مبارك)..
لغيرك مانطقها لساني.. كيف أبنطقها وغيرك مايمر طاريّه.
قرّب العيد والمحبوب عني بعيد.. أتوجد عليه ودمعتي حايرة..
والهواجيس في صدري وقامت تزيد..
تصطفق كنها أمواج البحر ثايره.. كل ماقلت..
هادت عودت من جديد.. أشهد إن المحبة..
ياملاً جايره.. السهر صار للعين الشقية بريد..
بين جنح الدجى ونجومة السايرة..
أتذكر لطيف الروح عنق الفريد..
وتخيل صعوده سلم الطايره..
كان ماجاً من المجمول علمن وكيد..
وبشرتني وقالت للبلد زايره..
والله إنه ولو صبري يقص الحديد..
مستطيع أنتظر دور السنة دايره..
الوفا والرجاء والعزم نعم الرصيد..
والتعاسة نصيب العالم البايره.
أقبل العيد مستفيض الجلال مستنير الشروق والآصال..
أصبحت من صباحه الناس في بشر وأمستْ من ليلة في اختيال..
التهاني على الشفاه تراجي ع تغنّت بفرحة الإقبال..
والأماني بين الجوأنح خفق دائب بالرجاء والإبتهال..
العيد لبس الثوب بين نضارة تختال فيه بزهوة وجماح..
أو رفع أعناق الرجال ومشيها في بزَّة تزهو مع الأطماح..
لكن عوناً للضعيف ومنحة وسداد رأي في هوى وصلاح..
العيد أن تعطي الجميل وترتضي سبل السلام وسيلة الأفلاح..
أطلَّ العيد في ثوب جميل يطوف على الروابي والسهول..
وجاء الحب يغمر كل قلب يبدِّد قسوة الهجر الطويل..
فأسفر في صباح العيد وجهٌ ووجهٌ فيه آذنَ بالأُفول..
وكم قلب تأوَّه في صباح وكم دمع تهامى في أصيل..
وكم بالعيد من بيت سعيد تذكر فاستحال إلى عويل.
هذا الزمن يوعد وراحت مواعيد..
وهموم قلبي من عنا البعد تزتاد.. في كل عيد يزيد بالقلب توكيد..
أن السنين المقبلة مابها اعياد.. أنتي بعيده والفرح عني بعيد .
حالة الحب في العيد شعور لا يشببه شعور..
اذ أننا نرسم على ورقة بيضاء غداً أجمل شمس..
نرسم بيتا وبه مدخنة تدفئناً من صقيع الحياة
كل صباح يشرق بالفرح هو عيد..
مع ارتفاع النور في أفق هذا الصباح..
ترتل أسباب البدايات من حولنا..
ليشرق يوم آخر مع بهجة الصباح..
نفرح بالنور وبانسياب أفراح وحبور جديد..
لنكون مع كل البدايات.. مع كل برعم..
مع كل ولادة صغير.
كتاب ابيض نرفع معه ما علق في الافكار.
. أو أمل جميل كنا نترقبه..
أو كف ممدودة بالحب..
أو قلب دخلته عنوه خائفاً لتورق لك فيه..
ما لم يكن بالحسبان من حنان..
شمس تصحبنا كلما لاح صباح..
لنستلهم من نهارها تلك الينابيع الصادره من القلوب.
. لأنها أصل كل نور كل البدايات..
لتأخذ بألبابنا إلى شبابيك قد تطل على مشاعر ومواقف..
وأشياء تمر عليها الكثير من الصور ويراع النبل ياه الكثير..
الكثير مما يقربنا لاكتشاف كنه الحياه..
عندما يحب الإنسان منا يكون ودوداً لا..
لا نافراً جميلاً لا قبيحاً.. وعندها فقط تكتشف بأنك راقي..
حنون جداً وبدون ترتيب للكلام تكون المشاعر..
رحبة عميقة صامتة وبلا ترتيب تكون الأشياء
أجمل وأعمق وتكون السماء أشمل على اتساعها
ومن عيد إلى عيد نسافر على سفن الفرح لكل لحظة عيد.