عدم وجود السائل المنوي، أو قلّة الحيوانات المنويّة، أو ضعف في حركتها: وهنا لا بدّ للطبيب من إجراء الفحوصات للتعرّف على سبب هذه المشكلة التي قد تنتج عن دوالي في الخصيتين أو التهابات في الخصية أو انسدادٍ في قنواتها، ويعتبر تناول العسل المخلوط بحبّة البركة من أبرز العلاجات الطبيعيّة لذلك.
عدم الانتصاب أو ضغف القدرة الجنسيّة أو ما يعرف بـ “العنة” الناتجة عن الإصابة بمرض السكّري أو الضغط.
سرعة القذف: وهي من أبرز المشاكل التي تؤخّر حدوث الحمل، رغم أنّها ليست مشكلة مرضية بحتة؛ إذ يمكن تدريب الرجل على تأخير القذف.
الإصابة بدوالي الخصيتين: ويمكن علاجها من خلال الجراحة، أو ربط الدوالي، أو العلاج بالحقن .
عيوب خلقيّة في مجرى البول “الجهاز التناسلي”، قد تعيق وصول السائل المنوي للمهبل الأنثوي .
ممارسة السلوكيّات الخاطئة؛ كالإدمان على التدخين، أو شرب الكحول، أو تعاطي المخدّرات.
التعرّض للضغوطات النفسيّة المستمرّة .
أسباب تأخر الحمل عند الأنثى
ضعف المبايض وعدم قدرتها على إنتاج البويضات، وتعالج ببعض الأدوية المنشّطة للمبايض، أو من خلال اتّباع بعض الحميات ذات العلاقة بالنظام الغذائي.
تكيّس المبايض: وهي أكياس صغيرة تتجمّع فوق سطح المبيضين، وتحدث خللاً في الهرمونات، وقد تؤدّي إلى تأخّر الحمل.
قصور في الغدد الصمّاء، وعدم قدرتها على تنشيط عمل المبيض، أو إفراز المواد اللازمة لإتمام الإخصاب.
وجود أورام في المبيض أو الرحم، سواء ألياف رحميّة حميدة أو خبيثة.
انسدادات في قناة فالوب، أو وجود عيب خلقي فيها.
مشاكل في عنق الرّحم أو في المهبل.
زيادة إفراز هرمون الحليب ” البرولاكتين “في الدم.
السمنة المفرطة أو النحافة الشديدة.
الحالة النفسيّة السيّئة؛ كالتعرض لاضطرابات عصبية، أو مشاكل متكرّرة، أو بعض الأمراض النفسيّة كالصرع أو الاكتئاب أو القلق.