ماذا يحب الرجل في زوجته؟
من أهم الصفات التي يحبها الرجل في زوجته
- تفرح بقدومه, وتبش بوجهه, وتبتسم, ولا تقابله بوجه عبوس مهما تكن الظروف.
- تبشره بالخير دائما, وتؤجل ما سوى ذلك من ألأمور لوقت لاحق.
- يسر الزوج بمجرد أن ينظر إليها لحسن مظهرها, وجمالها, واهتمامها بهذه الجوانب.
- الخلق الحسن, والتأدب معه, ورقة الطباع, وجمال الصفات.
- خفض الصوت عند التحدث معه, وخصوصا عند القرب من الآخرين.
- التحلي بالصدق دوما والبعد عن الكذب والمذارة والخذاع ونحو ذلك.
- التواضع وعدم الكبر, والتبسيط في كثير من الأمور.
- عدم المن على الزوج بالعمل خارج البيت, ولا بغير ذلك الأمور التي تفعلها.
- البعد عن الانفعال بغير داع, وضبط النفس خصوصا تجاه مشاكل الأبناء, والتصرف معهم بحكمة وروية .
- عدم التصميم على الخطأ ومحاولة تجنبه, والاعتراف بالخطأ إن حدث فعلا وعدم المكابرة فيه, والادعاء بأن هذا لم يحدث.
- المحافظة على خلق الحياء, فالحياء كله خير وعدم التبسط مع الغرباء, ووضع حدود وقيود للتعامل مع الغرباء, حفاظا على مشاعر الزوج, وغيرته, حتى لا يحدث من الأمور ما لا يحمد عقباه.
- أن تقتصد في الإنفاق, ولا تسرف في مال الزوج, لأن الإسراف مذموم على كل حال, ولأنها إن فعلت ذلك ضيعت المال, ولم تحافظ عليه, وهو أمانة ومسؤولية, وفي الحديث الشريف:{والمرأة راعية في بيت زوجها, وهي مسؤولة عن رعيتها} .
- أن لا تطالب الزوج بما لا يحتملح, وبما فوق طاقته, بل تطلب في حدود المعقول, ولا ترهق طاقته, بل تطلب في حدود المعقول, ولاترهق كاهله بما لا يستطيع.
- أن تحافظ على أسراره, ولا تفشيها لأي أحد مهما يكن.
- أن تحترم رأيه, ولا تسفهه, بل تعطيه قدره كما ينبغي.
- أن تدع التوافه من الأمور, ولا تنتقد زوجها عليها, تسامح على الأمور البسيطة حتى تسير الحياة.
- أن تعرف أوقات الراحة لزوجها, وتبتعد ساعتها عن كل مايقلق راحته, وتوصي الأبناء عندها بالهدوء وعدم الإزعاج.
- أن لا تسمح للغرباء بالتدخل في شؤون الحياة الزوجية, ولا تحكي لهم ما يدور داخل نطاق الأسرة.
- أن تهتم بمظهر زوجها, وتبحث له عن ملابسه التي يحبها وتحضرها له من غير طلب منه, ويهتم بتجهيز ما يشاء بسرعة.
- أن توعده عند خروجه بكلمات رقيقة, وأن تجدد نفسها دائما ولاتكون روتينية, بل تحاول إحداث تغيير بشكل دوري لكسر الملل في الحياة الزوجية.
- أن تراعي مزاج زوجها وحالته النفسية, فلا تضحك حين تجده مهموما, ولا تحزن حين تجده فرحا مسرورا, بل تشاركه أفراحه وأحزانه .
- أن تشعر زوجها بالرضا عن حالها, ولا تشتكي كثيرا, فإن كثرة الشكوى تجعل الزوج يمل, ويكره الجلوس في البيت.
- أن تكون قدوة حسنة لأبنائها وبناتها وتعلمهم مبادئ الإسلام القويم, وتربيهم تربية صالحة.
- أن تدفع زوجها نحو النجاح في الحياة وتساعده على ذلك, وتوفر له سبل الراحة في سبيل الدراسة ونحوها إن كان من أهل العلم والتخصص, لأن نجاحه نجاح لها وللأسرة كلها.
- أن لا تجري وتلهث وراء كل جديد, وليكن لها شخصيتها المستقلة, التي تفكر وتميز الصالح من غيره, ولا تفعل شيئا هي غير مقتنعة به, ولا تكون كغيرها من العامة والدهماء, بل تكون لها شخصيتها المتميزة والواعية.
- أن لا تنام وزوجها غضبان عليها حتى تصالحه وتنام على وفاق ووئام معه.
- أن تلبي طلب زوجها إذا دعاها لفراش الزوجية مهما تكن الظروف, حتى لا تنال غضب الله تعالى.
- أن تبر قسمه إذا حلف عليها بفعل شيء معين ولاتعانده أو تخالفه.
- أن تحترم أهل زوجها وأقاربه, وترحب بهم عند زيارتهم لها, ولاتبدي الاستياء من زيارتهم, أو تتكلم معهم بطريقة غير لائقة.
- أن تسارع بخدمة ضيوف زوجها الخدمة اللائقة المحترمة, التي تشرفها وتشرف زوجها.
- أن تلاعب زوجها وتداعبه وتشبع زغبته في الاستمتاع بها, ولا تتململ من ذلك, حتى لا ينظر إلى غيرها.
- أن تضبط نفسها عند الغضب, ولا تسرع بالذهاب لبيت أهلها, حتى لا تشعل الأمور وتزيدها شررا, بل تكون عاقلة متريثة.
- أن تحرص دائما على النظافة والأناقة, وتنظم البيت بصورة جيدة, ولاتجعله فوضى, وتعلم أولادها المحافظة على النظافة والنظام.
- أن تشعر زوجها بالأمن والأمان, وأنها معه لا تشعر بالخوف, بل أنه مصدر أمن لها وأمان كبيرتين.