سأتلو فاتحة النور , احلى خواطر
سَ اَتَلوَ فَآتِحةَ الَنًوَرْ
لِ فَلقْ ذواتْ لأشريكْ لهْ
يَتشدقْ فآه الوهجْ لِ يغتالْ
براءهْ الدياجيرْ بلْ فحوهْ السدفْ
كان يتمطىْ آبليسْ البشرْ
لِ يهتكْ مضنْ ارواح وزهقتْ
بياضهمْ ونقائهم ذلك الذيْ
سَ يدلل بِ نعيم خلود
.
.
.
وَ يهلكنيْ نوح بدا يصدح ب الارجاءْ
ان شهقت بدآت رضيعه تسربل ال آه
منْ فآه الوجع ل يحبو وزادت فحوته
وبدا الظلم يتناسلْ دون افول…ّ!
يزمجر حفيفه المخيفْ غفوه
ب اهداب الحبورْ
بِ سلاسل قيود الصمتْ
سد ثغرْ الهلع…!
رغما عنه تزمل الصمت مددا
مَسرفْ بِ تكبيله قيُوَدْ الانِصاتْ
يَبحثْ عن قلآنسْ تًدثرْ عُرىْ الاهات..!
تهز كَتفْ الواقع ثلاثاً لِ تستفيقْ
الذواتْ من سبات عميقْ ب حلم قد مات..!
ان ي نفسيْ كفى جزعاً امطار دمع
تلهو بِ نعيمْ وجنهْ ترافقها ل تصداَ
تلتحفْ الكلح فوجا..!
دَجنْ الواقعْ يتكوثرْ ل يغشا طهر ارواح
بِ جوى الظلم قد فتك عذريه النورْ
كفرْ بِ جيوش الخلودْ بِ جنهْ الراحه
زلزلل اكمام الفرح ب نوح لايفلْ
غيم الآحزانْ كانْ عظيمْ
لِ يناجي ونات الآ ه
ف يلوك بقايا البسمه وجعا
ديدنْ الاسراف ب الظلم فد ارهقهم
وبتر الق الطيف بِ دمعه..!
ترتدي الظلام دهراً..!
قًدَتْ قَلآنِسْ الفَخرْ
الَمُتوَجهْ بِ آكنة
طُهرْ النُبلاءْ بِ ذواتْ
مؤبهْ بِ تتارْ قٍبحْ
وَعَزَفْ موسرْ الَوَقَارْ
لِ يدثرهمْ الهم بٍ مسبغهْ
ارهاص يبابْ قحلْ الرواء
ابشع من هموم لجوجه ل البقاء
الٍ يمقت زبرجه النعيم ويفلْ
مع الراغدين سحقا وتبا
يَ انت…/
عاقره اسبابك الواهيه
من خير كروم يخلد بالذات لو بعد حينْ
تمج الصاغيات فحيح زعاف دنس الكثير
تركلْ الخيرات مددا
الَ كمكم بهنهنه غمغمه لحزن تهلك وربمْا
تمج عذب هدهده الفرح
هنيهنه ب احزاب غضب..! زمجره
ف رفقا ي طغاه
رفقا ي طغاه
رفقا ي طغاه
لست من حجر…!
ل الهلع تتمه
س اعود../
راقت لي