كلام حزين مزخرف , عبارات حزينه جدا , قصائد حزن مؤلمه
عندمآ لآنبَكيَ علىٌ آحزننَآ
فّ هذآ لآيَعنيً آننآ فقَدنُآ آلإحسَآسُ !
بل آحَزآننُآ كثُرتَ علَينُآ فَلمُ نجَد دمَوعآ تَعآدُلهَآ
فَ / آكتفينآ ب (آلصصمتَ) !
————
إغتراب لَو أيادينا قرآب . .
.اغتراب . . يِرسل أنواع العَذاب
———
أحسّ بَدآخَليّ زَحمّة مشَآعِر والآمَل مذَبُوحَ {}
وأحسّ منْ الآلّم قَلبِيّ عَزفْ للمّوتَ قِيثَآره~
————
صرت انا ويااك
مثل امس واليوم
قريب { لكن
– مستحيل نتواجه –
——-
تعبتْ ألعبْ معاگ
الدور نفسّه >:/
[~وابتسّم لا جيتْ ~]
و “أخبي ” داخّلي ( حُزني )
لأجل ” تبقى’” « إبتسّـ ـاماتگ ! »
———
مَ عليه . .
يـ : دنيإآ مَ عليه . .
مَ فييه شَي يبقىّ علىً مَ هوِ عليه . . !
———-
اكٌآبـّر . 0
بسَسّس ٌتٌرا رٌووحيَ
صَااارت اتفه الاسٌبآبَ تبكَيهٌآ
!*
——–
لﯾس من الضرۆرھ
أن ﯾنسابْ الدمْ على الجلدّ لگيُ نقۆل ¸
أننآ جڒﯾحۆن ~
ھناًك جڒۆحَ لآ‘ﭠڒێ
ۆألمہآ أشدّ بگثيرُ
————
بگرھ
يطِيب آلجرح
ۈ تتغير الأوضآإعَ
ۈ أنفض غ’ـبآإرَ [ آلضِيق ]
آللي : گتمنيّ `</3
———-
هذآك اليٌ يصيَح هنإإگ /
تشُوفينَه زين!؟
هذَِإك الليّ ( إنقسم نصفين</3 ) !
هذآك القققققلب !! "
تعاليٌ قرّبي مننّنھ
تعالٌ ؤ?سمَعي الحنننننھ
تدريَن ئَ بعد عُمري !؟
منّ اوّل يُوم هدّيتيھ ;
مثثثل مَ تشُوفهإآ ( عيُونگ ) !
يضمّ الجَرح وطعُوننگ ،
وإسممگ دُوم بّ لسإآنھ /;
تعلق فيييگ
وصرتيَ (للأسَف عندَھ ) ;
حححيإآتَه .
+و?غلىى‘ إنسإآنَه !
—————
ﮘسر ﭑلجنﭑآح
ﭑﮘبر [م̵صﯾبهّہ] على ﭑلطﯾرْ
ۆ على ﭑلبشر ﯾﭑ ق̵ۆ ۆ ۆ » ﮘسرْ «
ﭑلخۆآطرْ ،</3
———–
مؤؤؤلــمً
آن تــكـ ـتشف آنــكــ.!
مثل ( الدواء .!)
تستخدم عند الحاجه فقط
ربِّ انزع من قَلبي
تِلڳ الآشياَء التِي تُؤلمني ~
ربِّ اجعَل ليّ سُلمًا بينَ السَماء ۆالآرَض أصعَد بِه إليك كلّما ضَاقت بيّ الآرَض ~
ربِّ أنا أمَتُكَ الضعيفة فاجعل ليّ مَلَكًا بجواريّ يُربّت على كتفيّ كلّما
خابت بيّ الظّنۆن ،
اللهم لقد خابَ ظنيّ بهم واحدًا تلو الآخر !
و الظن بكَ لا يخيب يا ربّ العرش العظيم ،
ربِّ امنحني فرحًا كبيرًا يسعنيّ
ربِّ اجعل السماء ليّ وطنًاربِّ اجعل السماء ليّ وطنًا رحبًا
لا يضيق فيه صَدري ~
ربّ أنتَ القريب , و الصاحب ..
أنتَ المُجيب , و السَامع ..
ف آرحَم ضَعفي يّ الله
ۆحقق ليّ رآحة فإنيّ بحاجة إليهآ
ربِّ عوّضني عن تلكَ الأفراح الواهية
بأفراح تَبقى ..
ربِّ انزعهآ من قلبي
تلك الخيبَآت </3 !
غابت شمسك عن سمائي يا حبيبي، فأصبح الكون كلّه ظلامٌ دامس، أصبح الكون كلّه من دون أيّ ألوان، وملامح، وأصوات، لم يعد سوى صدى صوتك يرنّ في أذني، لم أعد أرى سوى صورة وجهك الحبيب، لم أعد أتذكّر إلّا صورة وجهك، ونظرات عينيك عند الوداع.
بعد الفراق أصبح كلّ شيءٍ بطيئاً، أصبحت الدّقائق والسّاعات حارقةً، وأصبحت أكتوي في ثوانيها.
كنّا معاً دائماً نتقاسم الأفراح والأحزان، كنّا دائماً نحاول أن نسرق من أيّامنا لحظاتٍ جميلة، نحاول أن تكون هذه اللحظات طويلة، نحاول أن نحقّق سعادةً وحبّاً دائمين، حاولنا دائماً أن نبقى معاً لآخر العمر، لكن لم يخطر ببالنا أنّ الّلقاء لا يدوم، وأنّ القضاء والقدر هو سيّد الموقف، وأنّه ليس بيدنا حيلة أمام تصاريف القدر، وتقلّباته.
تركتني ورحت أنظر إلى صورتك أمامي، أسترجع ذكرياتي الجميلة، واللحظات الحلوة التي جمعتنا معاً، كم فرحنا، وكم بكينا، وكم واجهتنا صعوباتٌ اجتزناها معاً، لكن علّمني هذا الزّمان أنّ الحياة ليست إلّا مجموعة صور.
الفراق حزن كلهيب الشّمس، يبخّر الذّكريات من القلب، ليسمو بها إلى عليائها، فتجيبه العيون بنثر مائها؛ لتطفئ لهيب الذّكريات.
الفراق نارٌ ليس لها حدود، لا يشعر به إلّا من اكتوى بناره.
لكم في الذّكرى شجوني من أجلها تدمع عيوني، فإذا طال الزّمان ولم تروني، فابحثوا عنّي عند من أحبّوني، وإذا زاد الفراق ولم تروني، فهذا كلامي بيه تذكّروني.
الفراق لسانه الدّموع، وحديثه الصّمت، ونظره يجوب السّماء.
الفراق هو القاتل الصّامت، والقاهر الميّت، والجرح الّذي لا يبرأ، والدّاء الحامل لدوائه.
الفراق كالحبّ تعجز الحروف عن وصفه.
الفراق كالعين الجارية التي بعد ما اخضرّ محيطها نضبت.
هل للوداع مكان أم أنّه سفينة بلا شراع.
يا ليت الزّمان يعود، واللقاء يبقى للأبد، ولكن مهما مضى من سنين سيبقى الموت هو الأنين، وستبقى الذّكريات قاموساً تتردّد عليه لمسات الوداع والفراق، والوداع والموت هو البقاء.
عند الفراق، اترك لعينيك الكلام، فسيقرأ من أحبّك سوادها، واجعل وداعك لوحةً من المشاعر، يستميت الفنّانون لرسمها ولا يستطيعون، فهذا آخر ما سيسجّله الزّمن في رصيدكما.
ما أصعب أن تبكي بلا دموع، وما أصعب أن تذهب بلا رجوع، وما أصعب أن تشعر بضيق، وكأنّ المكان من حولك يضيق.
بعد الفراق لا تنتظر بزوغ القمر لتشكوا له ألم البُعاد؛ لأنّه سيغيب ليرمي ما حمله، ويعود لنا قمراً جديداً، ولا تقف أمام البحر لتهيج أمواجه، وتزيد على مائه من دموعك؛ لأنّه سيرمي بهمّك في قاع ليس له قرار، ويعود لنا بحراً هادئاً من جديد، وهذه هي سنّة الكون، يوم يحملك ويوم تحمله.
وإذا فرّقت الأيّام بينكما فلا تتذكّر من كنت تحب إلّا بكلّ إحساسٍ صادق، ولا تتحدّث عنه إلّا بكلّ ما هو رائعٌ ونبيل، فقد أعطاك قلباً، وأعطيته عمراً، وليس هناك أغلى من القلب والعمر في حياة الإنسان.
إذا اكتشفت أنّ كل الأبواب مغلقةٌ، وأنّ الرّجاء لا أمل فيه، وأنّ من أحببت يوماً أغلق مفاتيح قلبه، وألقاها في سراديب النّسيان، هنا فقط أقول لك أنّ كرامتك أهمّ كثيراً من قلبك الجّريح، حتّى وإن غطّت دماؤه سماء هذا الكون الفسيح فلن يفيدك أن تنادي حبيباً لا يسمعك، وأن تسكن بيتاً لم يعد يعرفك أحدٌ فيه، وأن تعيش على ذكرى إنسان فرّط فيك بلا سبب، في الحبّ لا تفرّط فيمن يشتريك، ولا تشتري من باعك ولا تحزن عليه.
علّمني حبّك أن أحزن
وأنا محتاج منذ عصور
لامرأة تجعلني أحزن
لامرأة أبكي فوق ذراعيها
مثل العصفور
لامرأة تجمع أجزائي
كشظايا البلور المكسور
علّمني حبّك سيّدتي أسوأ عاداتي
علّمني أفتح فنجاني في الليلة آلاف المرّات
وأجرّب طبّ العطّارين وأطرق باب العرّافات
علّمني أخرج من بيتي لأمشّط أرصفة الطّرقات
وأطارد وجهك في الأمطار وفي أضواء السّيارات
أطارد ثوبك في أثواب المجهولات
أطارد طيفك
حتّى
في أوراق الإعلانات
علّمني حبّك كيف أهيم على وجهي ساعات
بحثاً عن شعر غجريّ تحسده كلّ الغجريّات
بحثا عن وجه، عن صوت، هو كلّ الأوجه والأصوات
أدخلني حبّك سيّدتي مدن الأحزان
وأنا من قبلك لم أدخل مدن الأحزان
لم أعرف أبداً أنّ الدّمع هو الإنسان
أنّ الإنسان بلا حزن ذكرى إنسان
علّمني حبّك