شعر غزل للعشاق ,أجمل ابيات شعر للعشاق , كلمات غزل صباحيه للاحبه , بيسيات حب للمخطوبين , شعر غزل للعشاق, اجمل ابيات شعر للعشاق, كلمات حب للاحب

شعر غزل للعشاق ,أجمل ابيات شعر للعشاق , كلمات غزل صباحيه للاحبه , بيسيات حب للمخطوبين , شعر غزل للعشاق, اجمل ابيات شعر للعشاق, كلمات حب للاحب

اللهُ فِي الخَلقِ مِن صَبٍّ وَمِن عَانِـي
تَفنَى القُلوبُ وَيَبقَى قَلبُكِ الجانِـي
صُونِي جَمالَكِ عَنَّـا إِنَّنـا بَشَـرٌ
مِنَ التُّرَابِ وَهَذَا الحُسنُ روحَانِـي
أَو فَابتَغِـي فَلَكـاً تَأوينَـهُ مَلَكـاً
لَم يَتَّخِذ شَرَكاً فِي العَالَمِ الفَانِـي
يَنسابُ فِي النُّورِ مَشغُوفاً بِصورَتِـهِ
مُنَعَّماً فِي بَديعاتِ الحُلَـى هَانِـي
إِذا تَبَسَّمَ أَبـدَى الكَـونُ زِينَتَـهُ
وَإِن تَنَفَّسَ أَهدَى طِيبَ رَيـحَـانِ
وَأَشرِقي مِن سَماءِ العِـزِّ مُشرِقَـةً
بِمَنظَـرٍ ضاحِـكِ الـلألاءِ فَتَّـانِ
عَسَى تَكُفُّ دُموعٌ فِيـكِ هَامِيَـةٌ
لا تَطلُعُ الشَّمسُ وَالأَنداءُ فِـي آنِ
يَا مَن هَجَرتُ إِلَى الأَوطانِ رُؤيَتَـها
فَرُحتُ أَشوَقَ مُشتـاقٍ لأَوطـانِ
أَتَذكُرينَ حَنينِي فِي الزَّمـانِ لَهـا
وَسَكبِيَ الدَّمعَ مِن تَذكارِها قَانِـي
وَغَبطِيَ الطَيرَ أَلقـاهُ أَصيـحُ بِـهِ
لَيتَ الكَريمَ الَّذِي أَعطَاكِ أَعطَانِـي
مضنى وليس
مُضْنَـى وَلَيْـسَ بِهِ حَـرَاكْ
لَـكـن يـَخِـفُّ إذَا رَآكْ
وَيَـمِيْـلُ مِـنْ طَـرَبٍ إذَا
مَا مِلْـتَ يَا غُصْـنَ الأرَاكْ
إنَّ الجَـمَالَ كَسَـاكَ مِـنْ
وَرَقِ المَحَاسِـنِ مَا كَسَـاكْ
وَنَبَـتَّ بَيـْنَ جَـوَانِحـي
وَالقَلْـبُ مِنْ دَمِـهِ سَـقَاكْ
حُلْـوَ الوُعودِ، مَتَـى وَفَاكْ
أتُـرَاكَ مُنْجِـزُهَـا تُـرَاكْ
مِنْ كُلِّ لَفْـظٍ لَـوْ أذِنْـتَ
لأجْلـِهِ قَـبَّـلْـتُ فَـاكْ
أخَـذَ الحَـلاَوَةَ عَـنْ ثَنَـا
يَاكَ العِـذَابْ، وَعَنْ لَمَـاكْ
ظُلْماً أقُـولُ : جَنَى الهَـوَى
لَـمْ يَجْـنِ إلاَّ مُقْـلَتَـاكْ
غَـدَتَا مَنِيَّـةَ مَـنْ رَأيْـتَ
وَرُحْـتُ مَنِيّـَةَ مَـنْ رَآكْ

شعر غزل صريح

ألا عِمْ صَبَاحاً أيّهَا الطّلَلُ البَالي
سموت إليها بعدما نام أهلها
سموّ حباب الماء حالاً على حال
فقالت سباك الله إنّك فاضحي
ألست ترى السّمار والنّاس أحوال
فقلت يمين الله أبرح قاعداً
ولو قطعوا رأسي لديك وأوصالي
حلفت لها بالله حلفة فاجرٍ
لناموا فما إن من حديثٍ ولا صال
فلمّا تنازعنا الحديث وأسمحت
هصرت بغصن ذي شماريخ ميّال
وصرنا إلى الحسنى ورقّ كلامنا
ورضت فذلّت صعبة أيّ إذلال
فأصبحت معشوقاً وأصبح بعلها
عليه القتام سيّء الظنّ والبال
يغطّ غطيط البكر شدّ خناقه
ليقتلني والمرء ليس بقتال
أيقتلني والمشرفي مضاجعي
ومسنونة زرقٍ كأنياب أغوال
وليس بذي رمحٍ فيطعنني به
وليس بذي سيف وليس بنبال
أيقتلني وقد شغفت فؤادها
كما شغف المهنوءة الرّجل الطالي
وقد علمت سلمى وإن كان بعلها
بأنّ الفتى يهذي وليس بفعّال
وماذا عليه إن ذكرت أوانسا
كغزلان رملٍ في محاريب أقيال

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى