8 أعجبتني حتى أبكتني
1- الفراشة رغم جمالها حشرة والصبار رغم قسوته زهرة فلا تحكمي على الناس من اسمائهم وأشكالهم بل أحكمي عليهم بما يحتويه قلوبهم
2-ن الفتاة حديقة وحياؤها كالماء موقوف عليه بقاؤها
بفروعها تجري المياه فتكتسي حُللاً يروق الناظرات رواؤها
لا خير في حسن الفتاة وعلمها ان كان في غير الصلاح رضاؤها
فجمالها وقف عليها انما للناس منها دينها ووفاؤها
3-كن علي يقين بهذه الثلاث: لا أحد أرحم بك من ربك ..ولا أحد أعلم بهمك أكثر من ربك ..ولا أحد يقدر علي رفع الضر عنك إلا ربك ..فَاستعيني باللہّ وُالجئ إليه في كُل حين, يكن لكَ فوق مَا تريديه ..و قلِ “حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم”
4-أختاه ،،، أختاه ،،، أختاه بالله عليكي ، إتقي الله في نفسك و في إخوانك ، و ليكون لباسك محتشم و كما يرضي الله و رسوله ، و لا يهمك حرارة الشمس فنار جهنم أشد منها الحجاب يا أختاه ، الحجاب هو نجاتك
5-قال أحد المتزوجينْ: المرأة گالحذاء يستطيع الرجل أن يغير ويبدل متى وجد المقاس المناسب له ?
فنظر الحاضرون إلى رجل حكيم كان بين الجالسين وسألوه: ما رأيك لهذا الكلام؟
فقال: ما يقوله الرجل صحيح تماما. فالمرأة كالحذاء في نظر من يرى نفسه قدما !
وهي كالتاج في نظر من يرى نفسه ملكا
فلا تلوموا المتحدث بل أعرفوا كيف ينظر إلى نفسه!
6-^للععَقول آلراقيہَ . .
. سألت بنت أبآهآ :
يآ أبتي مآذآ أستر من جسدي و مآذآ أذَر ؟
فـأجآب :
اگشفي من جَسَدگ قدرَ مآ تتحملين من لفِح جہنّم !!
^ عبارة عميقة.. نحتاج أن نستحضرها في كل لباس
7-في التاريخ الإسلامي ;
لم يکن هُناك إلا “سِـتة”
مفسرين للأحلام !
أما اليوم ؛
ففي کُل مدينة ” عشرة ” مفسرين !
لقد کثرت الأحـلَام في أيامنا ھذھ لأننا
( أمّةٌ نائمــہُ )…
8-رأيتها فائقة الجمال ولكن كان يطاردها الذباب وكثير من الذئاب لأنها كانت إمرأة بلا حجاب