مُخَبّأً.. مازال غضّاً في دمي
… مُخَبّأً.. مازال غضّاً في دمي..
حاني دمي…
ما أعمقَهْ!
بِهِ احْتمى.. واحْتَمَّهُ غَربَ السُّرَى…
واسْتَشْرقَهْ
ما ضَجَّ أسْراً.. أو تَمنَّى لحظةً..
لو أعْتَقهْ!
مَتى هَفا مُستضرياً…
نَدَّى مظامي وَجْدهِ…
واسْتَروقَهْ
وإنْ غَفَا ـــ أنَّى لهُ ـــ
في جَفْنِهِ الوَسنان نَبَّهَ الرُّؤَى…
وأَرَّقَهْ!
رَيَّانُ.. ظامٍ.. ما اهْتَنىَ.. ولا اغْتَنى…
غَلَّ الأَسى…
أو أطْلقَهْ!!
آهٍ لها مِنْ سيرةٍ شريدةٍ…
تَليِدةٍ…
مُعَتَّقَهْ
لِغيِّهَا.. مِن دَيدنٍ…
مُكَاذِبٍ… مُشاغِبٍ…
مَا أَصْدَقَهْ!!
… مُخَبّأً.. مازال غضّاً في دمي..
حاني دمي…
ما أعمقَهْ!
بِهِ احْتمى.. واحْتَمَّهُ غَربَ السُّرَى…
واسْتَشْرقَهْ
ما ضَجَّ أسْراً.. أو تَمنَّى لحظةً..
لو أعْتَقهْ!
مَتى هَفا مُستضرياً…
نَدَّى مظامي وَجْدهِ…
واسْتَروقَهْ
وإنْ غَفَا ـــ أنَّى لهُ ـــ
في جَفْنِهِ الوَسنان نَبَّهَ الرُّؤَى…
وأَرَّقَهْ!
رَيَّانُ.. ظامٍ.. ما اهْتَنىَ.. ولا اغْتَنى…
غَلَّ الأَسى…
أو أطْلقَهْ!!
آهٍ لها مِنْ سيرةٍ شريدةٍ…
تَليِدةٍ…
مُعَتَّقَهْ
لِغيِّهَا.. مِن دَيدنٍ…
مُكَاذِبٍ… مُشاغِبٍ…
مَا أَصْدَقَهْ!!