من وراء الثورات العربية
من وراء الثورات العربية
يرى الكثيرون أن وراء الثورات العربية ما يسمى بالماسونية ويكون هدفها ان يشترك الاسلاميون في الثورات العربية ثم يقوموا بتجربة الديمقراطية فيتم نجاحها وان هذا قد يضيع مستقبلهم وهويتهم فلا يتذكروا الاجيال القادمة من بعدهم فعليهم ان يحافظوا على هوياتهم وان يقولوا بأعلى صوت لا للديمقراطية .
فما هي الماسونية ؟؟
يكون معناها في اللغة الاحرار وفي الاصطلاح فتكون منظمة كبيرة أو مجموعة من اليهودين وتكون في سرية تامة فهذه المنظمة اليهودية تسيطر على العالم وتعمل على افساد دينهم وحياتهم والعمل على الاباحية والالحاد. ان المنظمة الماسونية تكون شعاراتها خداعة لجذب العالم اليها فتكون هذه الشعارات (( اخاء – انسانية – حرية … )) و تكون في هذه المنظمة نخبة من الشخصيات المرموقة يقوموا بتوثيق العهود للحفاظ على اسرارهم ليقوموا بتخطيط مهامات لحفظ الجمهورية الديمقراطية ولتحقيق حكومة تسمى ( لا دينية عالمية ) .
من ابرز الشخصيات التي قامت بتأسيس هذه المنظمة : المؤسس لها ( هيرودس اكريبا ) وهو ملك من ملوك الرومان وقاموا بمساعدته مستشارين هما :
– حيران أبيود : نائب الرئيس
– موآب لامي : كاتم سر أول
الأفكار والمعتقدات التي يحاولوا القيام بها :
– يعملون على التخريب بين الاديان
– إباحة الجنس بينهم و يستعملوا المرأة كأداة للسيطرة
– يقوموا بتسليح الاطراف وتدبير اشتباكات بينهم
– الشخص الذي يرغب بالانضمام اليهم يقوموا باقرار شروط عدة عليه منها ان يبتعد عند دينه واخلاقه
– سيطرتهم على الشخصيات المشهورة والبارزة من جميع الاختصاصات لتكتمل اعمالهم
– الشخص التي تم الاستفادة منه واخذ كل ما يريدون ولم يكونوا بحاجتهم يتخلصون به في اي وسيلة
– يدعون الشباب والشابات ان يدخلوا في الرذيلة وان يقوموا بالمحرمات الممنوعة في ديننا واباحة الاتصال بالمحارم ويقوموا بتخريب الرباط الأسري .
– يدعون الى العقم ويقومون بتحديد النسل لدى المسلمين
– الشخص الذي يعارض على شيء يقوموا بتدبير فضيحة عالمية له ويكون مصيرهالقتل