من أقوال أرسطو
أرسطو
أرسطو هو فيلسوف يونانيّ تعلّم من أفلاطون وكان تلميذاً له، ويعتبر أرسطو من عظماء المفكّرين، واشتهر في كتاباته بمجال الفيزياء، والموسيقى، والبلاغة، والشعر، والمنطق، والسياسة، وعلم الأحياء، ويعتبر من أهم مؤسسي الفلسفة في الغرب. أجمل أقوال أرسطو جمعناها لكم في هذا المقال.
من أقوال أرسطو
- علينا أن نحرر أنفسنا من الأمل بأن البحر يوماً سيهدأ، علينا أن نتعلم الإبحار وسط الرياح العاتية.
- إنّ أكثر أعمال الإنسان؛ محكومة بالعواطف، والشهوات، لذلك فإنّه يقع في الخطأ مهما علم العقل بضرره؛ فالإنسان يفكر جيّداً، ويرشده فكره إلى الصواب؛ لكن تتغلب عليه شهوته؛ فتغويه.
- انزل برغباتك إلى مستوى دخلك الحالي، وارتفع بها فقط عندما يسمح لك بذلك دخلك المرتفع.
- الجبن خصلة كامنة في نفس الحيوان، فإذا ما خلا بنفسه، أظهر شجاعة.
- الجاهل يؤكّد، والعالم يشك، والعاقل يتروّى.
- من لم يعد صديقك؛ لم يكن صديقك أبداً.
- ترياق الخمسون عدواً، صديق واحد.
- للحكم على شيء خاص؛ لا بد أن يكون الإنسان، على علم خاص بذلك الشيء.
- أن يحب المرء؛ يعني أنه يتمتع، في حين أنّه يتمتع إذا كان محبوباً.
- مَن يهزم رغباته أشجع ممن يهزم أعداءه، لأنّ أصعب انتصار، هو الانتصار على الذات.
- معرفة نفسك؛ هو بداية كل حكمة.
- الشخصيّة: هي أكثر الوسائل فعاليّة في الإقناع.
- إنّ السعادة تنبع من ذواتنا، لا من الآخرين.
- دليل عقل المرء فعله.
- كل الفضائل تتلخص في التعامل بعدالة.
- يمكن جمع كل الفضائل بفضيلة التعامل بعدل.
- يسهل خداع الشباب؛ لأنّهم يستعجلون الأمل.
- الذين يفكرون؛ يرون الحياة كوميديا، والّذين يشعرون؛ يرونها تراجيديّا.
- الرجل المثالي؛ يشعر بالمتعة في إسداء المعروف للآخرين.
- السعادة: هي هدف البشرية الحقيقي.
- شر الناس هو ذلك الذي بفسوقه يضر نفسه، والناس.
- ما دام أنّ السعادة على حسب تعريفنا: هي فاعلية ما للنفس مسيرة بالفضيلة الكاملة، يجب علينا أن ندرس الفضيلة، وسيكون هذا وسيلة عاجلة لتجديد فهم السعادة ذاتها أيضاً.
- الكذابون خاسرون دائماً، ولا سيما أنّ أحداً لا يصدقهم، حتى ولو صدقوا.
- لن يختار أحد حياةً بلا أصدقاء، ولو كان ذلك مقابل حصوله على كل شيء آخر في العالم.
- أولئك الذين هم في ثورة الغضب؛ يفقدون كل سلطان على أنفسهم.
- كم من جدال كان يمكن تبديده إلى فقرة واحدة، لو أنّ المتجادلين تجرأوا على تعريف مصطلحاتهم.
- البساطة: هي التي تجعل من غير المتعلمين أكثر فعالية من المتعلمين عند مخاطبة الجماهير الشعبية.
- الشجاعة وسيلة للخوف، والثقة.
- ما نحن عليه، هو ما اعتدنا على تكراره، والمداومة عليه إذاً التفوق ليس فعل؛ بل عادة.
- الشجاعة أهم الصفات الإنسانية؛ لأنّها الصفة التي تضمن باقي الصفات.
- الدستور: هو ترتيب مناصب الحكم في دولة ما.
- الأفعال الفاضلة تسر من يحب الفضيلة.
- يختلف المتعلم عن الجاهل بقدر اختلاف الحي عن الميت.
- من لم ينفعه العلم لم يأمن ضرر الجهل.
- قوة العقل هي روح الحياة.
- كل الأفعال الإنسانية تنبع من واحدة أو أكثر من هذه المسببات: المصادفة، الطبيعة، الإكراه، العادة، المنطق، العاطفة، الرّغبة.
- الاستمتاع بالعمل؛ يضفي عليه المثاليّة.
- إن كان الحاكم جاء بفضل أقليّة؛ سيكون طاغية ويجرّد الشعب من أسلحته.
- نحن نكون ما عوّدنا أنفسنا على تكراره، فالنّجاح هو العادة، أكثر مما هو عمل.
- الإنسان حينما يطبّق القانون؛ يسمو على الحيوان، وحينما يبتعد عن القانون والعدالة؛ ينحط، ويصبح أقل من الحيوان.
- السعادة تعتمد علينا.
- أصعب انتصار؛ هو انتصارك على نفسك.
- غاية الحرب هي السّلم.
- الخوف هو الذي ينتج من توقّع الشر.
- الصديق الحقيقي؛ روح واحدة في جسدين.
- الكرامة لا تعني امتلاك الصفات المشرّفة؛ لكن باستحقاق تلك الصفات.
- الأمل هو حلم اليقظة.
- علّمتني الفلسفة أن أفعل دون أوامر ما يفعله الآخرون؛ خوفاً من القانون.
- البشر يُحْكَمُون بالخوف، أكثر من المهابة.
- التغيير دائماً جيّد.
- إنّ الرجل المثالي يجد متعة في تقديم المعروف وخدمة الآخرين، ولكنه يخجل أن يتلقى عوناً من أحد.
- التعليم زينة في الرخاء، وملاذ في الشدّة.
- لا يليق بالشباب التفوه بالحكم.
- سوء الحظ يكشف الأصدقاء الوهميين.
- كل تصرفات البشر لها واحد أو أكثر من الأسباب السبعة التالية: الفرصة، والطبيعة ، الدوافع، العادة، والسبب، والعاطفة، والرغبة.
- الخوف ألم نابع من توقع الشر.
- لم يحدث أبداً؛ أن وجد عبقري ليس به مس من الجنون.
- إنّ كل فن وكل فحص، وكذلك كل فعل واستقصاء لا يقصد به أن يستهدف خيراً ما، ولهذا السبب فقد قيل بحق: إنّ الخير هو ما يهدف إليه الجميع.
- لا يجب الخلط بين المدينة العظيمة، والمدينة العامرة بالسكان.