يستخدم الجيلاتين بتصنيع العديد من المواد الغذائيّة بسبب صفاته التي تم ذكرها سابقاً، مثلاً يتمّ إضافته في صناعة العديد من مشتقات الألبان؛ حيث إنّه يعمل على زيادة كثافة اللبن .
يدخل بتحضير الآيس كريم؛ حيث إنّه يعمل على تثبيت حبيبات الماء حسب تشكيلها .
تتمّ إضافته في تصنيع الشكولاتة بأنواعها كي يعطيها القوام الكثيف والليونة.
يستخدم بتصنيع جبنة الحلّوم؛ حيث إنّه يجعلها قابلة للشد .
يستخدم بتصنيع العديد من العصائر؛ حيث إنّه يعمل على إذابة الحبيبات ويزيد من كثافة العصير .
يستخدم بتصنيع جميع أنواع العلكة والسكاكر.
يستخدم بتحضير الزبدة النباتية المعروفة باسم المارجرين، وذلك بسبب قابليّة تماسكه وارتباطه بالماء.
لا تتوقّف أهميّة الجيلاتين على ما سبق ذكره؛ بل إنّه مصدر للبروتين، فهو يُضاف للمشروبات الرياضيّة المزوّدة بالطاقة.
يستخدم الجيلاتين بوضعه على أنواع السّلامي والنقانق؛ حيث يقوم بتكوين طبقة خارجيّة عليها لحفظها من الفساد والأكسدة .
يعمل على حفظ الأطعمة من الضوء والهواء التي تتفاعل معه وتزيد من فساده.
استخدامات الجيلاتين بالمواد الدوائيّة
تكوين طبقة عازلة على المواد الدوائيّة مثل العديد من الكبسولات الصلبة؛ حيث إنّه يسهّل عملية البلع، ويعمل على حماية الأدوية من التعرض للرطوبة والفساد والهواء، ويمنع وصول الطعم غير المرغوب به إلى الأشخاص .
يستخدم بالمواد الجراحيّة الخاصة بالتعقيم وبلازما الدم وضمّادات الجروح .
يستخدم بالمواد التجميليّة؛ حيث إنّه يحتوي على مواد قابلة للتشكيل، ويعمل على تغذية البشرة بالبروتين اللازم من خلال تحضير الكريمات المغذية والمرطبة للبشرة .