ما هو علاج ضعف السمع
محتويات المقال
عوامل ضعف السمع
- العوامل الوراثيّة والتاريخ العائلي مع مرض ضعف السمع؛ حيث إنّ الأبناء يرثون الجينات المسبّبة لضعف السمع والتي تكون أكثر من الجينات المتنحية.
- هناك بعض الأنواع من الأدوية التي تؤثّر على السمع عند تناولها، والتي تحتوي على مادّة الأمينوغليكوزيد والهيدروكودون والأسبرين وتؤثّر بشكل كبير على حاسّة السمع عندما يتمّ تناولها بكميّة أكثر من التي وضعها الطبيب للمريض.
- حدوث اختلالات واضطرابات في المناطق المسؤولة عن إرسال الإشارات الصوتية إلى الدماغ، ممّا يسبّب خللاً في السمع.
- الشمع الذي تفرزه الأذن وتراكمه.
- حدوث تصلّب في الشرايين.
- التعرّض الطويل للأصوات العالية والمزعجة والضوضاء، أو التعرّض لصوتٍ عالٍ بشكل مفاجئ مثل: أصوات الانفجارات التي تؤثّر على السمع بشكل كبير وسريع.
- إنّ للتقدّم في السن أثر كبير على السمع، فكلّما زاد عمر الشخص أثّر ذلك على حاسة السمع.
- إصابة جهاز المناعة بالنقص مثل: الإصابة بفيروس نقص المناعة المكتسبة أي الإيدز.
- الإصابة المتكرّرة بالنكاف ونزول الدم من منطقة الأنف.
- ارتفاع درجة حرارة الجسم عن درجات الحرارة الطبيعية.
- الإصابة بفيروس الحصبة.
- تناول أنواع من المخدّرات الّتي تعتبر مواداً سامّة للجسم وتؤثّر على السمع.
- إصابات الرأس التي قد يتعرّض لها الشخص خاصّةً إذا صاحبها نزيف في الرأس.
وتختلف شدّة الإصابة بضعف السمع من شخص إلى آخر وذلك حسب نوع الضعف السمعي الّذي أصيب به الشخص.
أنواع ضعف السمع
- ضعف السمع الحسي العصبي، والّذي تكون الإصابة به مابين خفيفة ومتوسّطة وحادّة، وذلك يعتمد على شدّة الإصابة التي تحدث في جهاز كورتي يوجد في الجهاز العصبي السمعي.
- ضعف السمع التوصيلي، وفي هذا النوع أيضاً من ضعف السمع تختلف الإصابة بين خفيفة ومتوسّطة وشديدة حسب الإصابة التي تتعرض لها الأذن الوسطى، وحدوث الانسدادات في القناة الخارجيّة للأذن الموجودة في العصب السمعي.
- ضعف السمع المختلط، وهذا النوع من نقص السمع يعدّ من أشدّ وأخطر أنواع ضعف السمع، إضافةً إلى أنّ علاجها صعب.
الأعراض المصاحبة لضعف السمع
- عدم وضوح الكلام الّذي يسمعه الشخص المصاب.
- العمل على طلب تكرار الكلام أكثر من مرّة كي يفهمه الشخص المصاب.
- العمل على رفع صوت التلفاز أو أيّ شيء يستمع إليه المصاب.