ما أسباب الدوخة

الدوخة

الدوخة أو الشعور بالدوار وفقدان التوازن، وهي من الأعراض الشائعة التي لا تُعتبر مرضاً بحد ذاتها، وإنّما عرض لأمراضٍ أخرى، وفي معظم الأحيان لا يكون الشعور بالدوخة علامة لمشكلةٍ خطيرة، ورغم ذلك من الضروري جداً مراجعة الطبيب ومعرفة السبب الحقيقيّ للدوخة، لاتخاذ الإجراءات العلاجيّة اللازمة، خصوصاً إذا ترافقت الدوخه مع أعراض أخرى، مثل نوبات الإغماء، والصداع، وارتفاع درجات الحرارة، والشعور بآلام متفرقة في الجسم، ويعتمد التشخيص على مرات تكرار الشعور بالدوخة، وطول المدة التي تستمر فيها، والظروف التي حصلت فيها، إن كانت مترافقةً مع وجود مرض في الجسم أم لا.

أسباب الدوخة

  • إصابة الجسم بحالة شديدة من فقر الدم ” الأنيميا “، أو نقص الحديد والهيموغلوبين.
  • نقص معدل فيتامين ب12 في الجسم.
  • الإصابة بالتهابات في الأذن الداخلية، والأذن الوسطى.
  • ارتفاع ضغط الدم، أو نزوله عن المعدل الطبيعيّ.
  • نقص كميّة الأملاح الموجودة في الجسم.
  • وجود اضطرابات متعدّدة في عضلة القلب أو الشرايين.
  • تذبذب مستوى السكر في الدم، كالارتفاع أو الهبوط.
  • الإصابة بتصلّب في شرايين القلب، أو الشرايين المغذيّة للدماغ، مما يؤدي لضعف في تدفق الدم إلى الرأس.
  • الإصابة بمرض التصلّب اللويحي المتعدد.
  • إصابة الجسم بالجفاف، ونقص منسوب السوائل فيه عن الحد الطبيعيّ، بسبب قلة شرب الماء، أو تناول أدوية مدرات البول.
  • تناول بعض أنواع العقاقير والأدوية، مثل أدوية الاكتئاب والأمراض النفسيّة، وعلاجات التخلّص من الحساسية، وبعض أنواع المضادات الحيوية، وعقاقير مسكنات الألم.
  • نقص كميّة الأكسجين المنقولة في الدم، وارتفاع مستوى الهيموغلوبين.
  • تعرض الرأس للإصابات والكدمات والرضوض.
  • الإصابة بالإسهال الشديد والمستمر.
  • الإصابة بالنزيف، سواء نزيف من الرحم، أو المعدة، أو في أي من أجزاء الجهاز الهضميّ.
  • الإدمان على المشروبات الكحوليّة، والمخدرات، والحشيش، والتدخين المفرط.
  • تغيير وضعية الجسم بشكلٍ مفاجئٍ، مثل الوقوف فجأة، أو إسناد الجسم فجأة بعد القيام من النوم، وتحريك الرقبة بعنف وسرعة.
  • التهابات الصدر والمجاري التنفسيّة، والإصابة بمرض الربو التحسسي.
  • الوجود في بيئةٍ ملوثة، واستنشاق الأبخرة أو الغازات السامة، مثال على هذه الغازات السامة أول أكسيد الكربون.
  • ركوب وسائط النقل البرية والبحرية والجويّة، خصوصاً الأشخاص الذي يعانون من دوار البحر.
  • التقلبات النفسية، والصدمات العاطفيّة، والشعور بالقلق والتوتر والإحباط.
  • عدم النوم لساعاتٍ كافيةٍ ” أقل من ثماني ساعاتٍ يومياً “.
  • الصداع، والصداع النصفي ” الشقيقة “.
  • ارتفاع درجة حرارة الجسم ” الحمى “.
  • ركوب المصعد الكهربائي.
  • التهاب المسالك البولية، والإصابة بالإمساك.
  • وجود ضعف في النظر، وتشوشات في الرؤية.
  • ارتفاع درجة حرارة الجو والبيئة المحيطة بشكلٍ كبير.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى