كلام عن الكبرياء وعزة النفس
الكبرياء وعزة النفس هما التمسك بالكرامة والمبادئ والأخلاق الرفيعة التي تجعل الناس تحترمك وتحبك لكونك لا تتخلّى عن ما أنت مقتنع به، عبارات عن الكبرياء، أضعها لكم في مقالي، أتمنى أن تعجبكم:
كلام عن الكبرياء وعزة النفس
- تأتي الكبرياء فيأتي الهواء.
- الكبرياء هي حصة الحمقى.
- الرجل من صنع المرأة فإذا أردتم رجالاً عظاماً فعليكم بالمرأة تعلمونها ما هي عظمة النفس وما هي الفضيلة.
- نحن متواضعون بدون ضعف وأقوياء بلا غرور.
- لا تقارن نفسك بلآخرين، إذا قمت بذلك، فإنك تهين نفسك.
- لم يصنع العسل لتأكله الحمير.
- إذا سارت الكبرياء في المقدمة فسوف يتبعها الخزي.
- الكبرياء الوطنية، مثلها مثل الأشكال الأخرى للكبرياء، بإمكانها أن تكون بديلاً لأحترام الذات.
- أن فوق كبرياء المخلوق ناموساً ثابتاً من كبرياء الخالق ما لجأ إليه مكسورُ القلب بكاسر قلبه إلا وضعه والله ثَمتَ موضعَ حبّة القمح تحت حَجَر الطاحون الضخم لا يُبقي ولا يذَر.
- أنا أسوأ إنسان فى الكرة الارضية.. اعترف بذلك.. فى بداية بدايتي كنت أقول: يارب أي ذنب فعلته لأستحق هذا العذاب.. كنت أتصور أن ذنوبي لا تستحق العذاب.. كنت سيّداً من ساده الكبرياء.. ودون أن ادرى، كنت أهوى بكلمتي لنفس الموضع الذي هوى إليه ابليس حين رأى أنه خير من آدم.
- أنا لا أشكو.. ففي الشكوى انحناء.. وأنا نبض عروقي كبرياء.
- حاول الأمريكان والأوربيون والعراقيون شراء العلماء السوفيت، ولكن كبرياء الشعب الروسي الجائع قد رفض هذه الإهانة.
- سبيل الله واضح ولا يجوز أن يخالطه غضب أو كبرياء.
- لا يدخل النار أحد في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان ولا يدخل الجنة أحد في قلبه مثقال حبة خردل من كبرياء.
- تنسى الفراشة غالباً أنها كانت شرنقة.
- تأتي الكبرياء فيأتي الهوأن.
- كان لها ذلك الكبرياء الذي يجعلها تبدو ثابتة أمام الجميع.. مع أن كل شيء بداخلها يرتجف.
- كانت القسوة خطيئتك.. وكانت الكبرياء خطيئتي.. وحين التحمت الخطيئتان كان الفراق مولودهما الجهنمي.
- للحزن كبرياء أكبر من أن يستعرضه الإنسان.
- آه من الدمع الذي ما عاد يمنعه.. نداء الكبرياء.
- حين أحدّق فيك أرى مدناً ضائعة أرى زمناً قرمزياً، أرى سبب الموت والكبرياء أرى لغة لم تسجل.
- جميع المعارك الكبرى تدور داخل النفس.
- إذا ما ثَقُلت العفة على أحدً منكم فعليه أنْ يُعرض عنها كيلا تنبسط أمامه سبيلاً إلى الجحيم، جحيم أقذار النفس ونيرانها.
- السعادة الحقة لا يمكن أن تكون صراخاً.. وإنما هي حالة عميقة من حالات السكينة تقل فيها الحاجة إلى الكلام وتنعدم الرغبة في الثرثرة.. هي حالة رؤية داخلية مبهجة وإحساس بالصلح مع النفس والدنيا والله، واقتناع عميق بالعدالة الكامنة في الوجود كله، وقبول لجميع الآلام في رضى وابتسام.
- إنّ شر ما في النفس البشرية هي أنها تعتاد الفضل من صاحب الفضل، فلا تعود تراه فضلاً.
- إذا كان حسن الوجه يدعى فضيلة فإنّ جمال النفس أسمى وأفضل.
- خذ ما استطعت من الدنيا وأهليها لكن تعلم قليلا كيف تعطيها.. إن كانت النفس لا تبدو محاسنها في اليسر صار غناها من مخازيها.
- النفس الإنسانية مثل الزجاج لا تجرح إلّا عندما تنكسر.
- من أقبح أنواع الاستبداد استبداد الجهل على العلم واستبداد النفس على العقل.
- جرب ألّا تشمت ولا تكره ولا تحقد ولا تحسد ولا تيأس ولا تتشاءم.. وسوف تلمس بنفسك النتيجة المذهلة.. سوف ترى أنك يمكن أن تشفى من أمراضك بالفعل.. إنها تجربة شاقة سوف تحتاج منك إلى مجاهدات مستمرة ودائبة مع النفس ربما لمدى سنين وسنين.
- الصمت هو قمة الإنفعال كما يقول لنا أحد علماء النفس المحدثين.. وأكثر اللحظات إثارة للانفعال في حياتنا هي اللحظات التي يبلغ من انفعالنا لها ألّا نجد ما نقوله فيها من كلمات.
- إنّ النفس أمارة بالسوء فإذا عصتك في الطاعة فاعصها أنت في المعصية.
- إنّ من يقتل أخاه لا يكره أخاه وإنّما يكره نفسه.. فاليد لا ترتفع لتقتل إلّا إذا كانت النفس من الداخل يعتصرها التوتر.. القاتل لا يعلن الحرب على الآخرين إلّا إذا كانت الحرب قد أعلنت داخل نفسه واشتد لهيبها وثار غبارها فأعمى العيون والأبصار.. المجرم هو إنسان دائماً ينزف من الداخل.. أما من يعيش في سلام مع نفسه فهو يعيش دائماً في سلام مع الآخرين.. إنه لا يستطيع أن يكره ولا يخطر بذهنه أن يرفع سلاحاً في وجه أحد.. إنه قد يطلق ضحكة أو يترنم بأغنية ولكنه أبداً لا يفكر في أن يطلق رصاصة.. وإنما تولد الكراهية للآخرين حينما تولد الكراهية للنفس.. خصومتنا لأنفسنا هي القنبلة التي تنفجر حولنا في كل مكان.. منذ اللحظة التي نختصم فيها مع نفوسنا لا نعود نرى حولنا إلّا القبح.
- العقل البشري قوة من قوى النفس لا يستهان بها.
- إنّ الإنسان الأمثل الذي يجب أن يكون هو زنديق العقل.. قديس النفس والأخلاق.. هو العاصي المتمرد المحارب بتفكيره.
- إنّ أطهر النفوس النفس التي اختبرت الألم فرغبت أن تجنب الآخرين مرارته.
- إنّ الجسد الذي تهبط إليه النفس شيء زائل.. أما النفس التي لا تدركها العين فهي أبدية.
- انّ رعاية النفوس لا يمكن أن تكون من اختصاص الحاكم المدني، لأن كل سلطة تقوم على الاكراه.. أما الدين الحق المنجي فيقوم على الإيمان الباطن في النفس الذي بدونه لا قيمة لشيء عند الله وأن من طبيعة العقل الإنساني أنه لا يمكن اكراهه بواسطة أية قوة خارجية.. صادر أن شئت أموال إنسان واسجن بدنه وعذبه فان أمثال هذه العقوبات لن تجدي فتيلاً إذا كنت ترجو من وراءها أن تحمله على أن يغير حكم عقله على الأشياء.
- ومن لم يكن مقتنعاً بشيء أو بقضية، فكيف يستطيع أن يقنع الآخرين.. وهذه القناعه، إذا كانت عميقة في النفس، تولّد التواضع والوداعه.. ومن علامات الجهل، أنّ الجاهل يتصادم مع الآخرين، وكأنّه يصارعهم في مجادلتهم.. فإذا بالمجادلة صراع بين الأهواء، لا احتكاك بين العقول يغلب عليه النور لأجل استجلاء الحقيقة.
- إنّ الصعاب في الحياة أمور نسبية فكلُّ شيء صعب جداً عند النفس الصغيرة جداً ولا صعوبة عظيمة عند النفس العظيمة وبينما النفس العظيمة تزداد عظمة بمبالغة الصعاب إذ بالنفوس الهزيلة تزداد سقماً بالفرار منها، وإنما الصعاب كالكلب العقور إذا رآك خفت منه، وجريت عنه، نبحك وعدا وراءك، وإذا رآك تهزأ به ولا تعيره اهتماماً وتبرق له عينك، أفسح الطريق لك، وأنكمش في جلده منك.
- الغنى هو غنى النفس ومحبة الناس.