قصص مثيرة (قصة إغتصاب فتاة)

قصة إغتصاب فتاة أحياناً يتحول الكره الى حب وفي تلك اللحظة يصبح قوى لا يمكن أن ينكسر لأنه حب صادق ومشاعر حقيقيه تجعل القلب ينبض بها ويشعر الإنسان بسعادة تهز الوجدان وفي يوم من الأيام أحبت فتاه بحار حبا يفوق الخيال وكان البحار في طريقه للبحر في رحله تستغرق شهر للصيد فذهبت الفتاه لتودعه ولكن القدر فرق بينهم وظلم تلك الفتاه وحرمها من حبها وعير مسار حياتها .

في ظلمات الليل

كان الجو مظلم ولكن الفتاه قررت أن تودع حبيبها لأنها ستفتقده لمدة شهر فخرجت من بيتها ليلا قاصدة البحر وفي طريقها وجدت مجموعه من الشباب الذين فقدوا وعيهم بسبب الكحول وتعرضت الفتاه للأعتداء منهم و فقدت وعيها حتى الصباح ولم يشعر الشباب بأنهم دمروا تلك الفتاه وضاعت أحلامها قبل أن تبتدئ.

صدمه غير متوقعه

في الصباح وجدت سيدة الفتاه على الأرض ممزقه الملابس فاقدة وعيها فأخذتها إلى المستشفى وحينما فاقت الفتاه تعرضت لصدمه وفقدت النطق وأصبحت تخاف من كل شاب يكلمها حتى الطبيب عرفت السيدة التي وجدت الفتاه أن إبنها كان ضمن الشباب الذين أغتصبوا الفتاه وأجبرته على الوقوف مع الفتاه ضد الشباب حتى وإن كانت النهاية هي سجن الشاب حين عرف حبيب الفتاه بما حدث لها وجهه اللوم عليها وتركها تواجه مصيرها وحدها ولم تستطيع الفتاه أن تعيش في القرية وسط القيل والقال فغادرت القرية للأبد.

دقات قلب من بعيد

قرر الشاب أن يسافر مع الفتاه ويتزوجها ثم يطلقها بعد فتره لكي تستطيع أن تواجه المجتمع بعد ذلك وبالفعل تزوج الشاب الفتاه وبمرور الأيام أحس الشاب بدقات قلبه وشعور بحب الفتاه قرر الشاب أن يطلب من الفتاه أن يصبحا زوجين ليس على الورق فقط ويبدؤا حياه جديدة ووعدها بالسعادة.

قرار الفتاه الصادم

فوجئ الشاب أن الفتاه قررت أن ترفع دعوة على الشباب الذين أرتكبوا في حقها أكبر كارثه وأنها قررت أن تأخذ حقها قانونيا ومنه هو قبلهم لم يستسلم الشاب وظل بجانب الفتاه وشجعها على رفع القضية وأنه لن يتركها مهما حصل فقد دق قلبه وهي أصبحت حبيبته وزوجته للأبد في يوم من الأيام اتصل أحد الشباب الذين ارتكبوا الجريمة بالشاب الذي تزوج الفتاه وأخبره أنه لم يرتكب تلك الجريمة معهم فهو الوحيد الذي لم يلمسها فلا يشعر بالذنب معها وقرر الشاب الا تعرف الفتاه تلك الحقيقه.

قرار يغير حياتها

قرر الشاب في يوم أن يجعل تلك الفتاه ناجحة وأن يخرجها من عزلتها التي كان هو وأصحابه سبب فيها وعرض على الفتاه أن يفتح مطعم لتقديم الوجبات وأن تساعده وافقت الفتاه وبدأت تخرج من حاله الإكتئاب التي كانت فيها وبدأت بالعمل وقررت أن تبحث عن طبيب يساعدها على التخلص من خوفها الذي كان يسيطر عليها بسبب ما تعرضت له.وبعد فترة قررت المحكمة أن يتم ضبط كل الشباب المرتكبين تلك الجريمة وسجنهم تحت القضية هنا عرفت الفتاه أنها قد أحبته بصدق وأنه أصبح كل ما لها في هذه الدنيا ولن تستطيع أن تؤذيه بعد الان فقررت أن تسحب القضية للأحتفاظ به لكن الشاب رفض وقال يكفيني أنك أحببتني وأني أسكن بقلبك.

حب وحياه سعيدة

مرت الأيام وجاء موعد المحاكمة وقررت المحكمة سجن كل منهم لكن أحد الشباب فجر المفاجئة وقال أمام المحكمة أن زوجها لم يلمسها وأنه هو الوحيد الذي لم يقترب منها فقررت المحكمة براءته وعاش الزوجين حياه جديدة ورزقا بطفل جميل .

في حالة طلب قصص من الموقع سواء قصص رعب كوميدية يمكنك طلب ذالك من خلال الرد في تعليق علي المقالة وسوف يتم نشر القصة وارسال الرابط الخاص بها لكم .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى