شعر عن ليلة العيد , عبارات عن ليلة العيد , بيسيات ليلة العيد , تغريدات عن ليلة العيد, خواطر ليلة العيد

شعر عن ليلة العيد , عبارات عن ليلة العيد , بيسيات ليلة العيد , تغريدات عن ليلة العيد, خواطر ليلة العيد

فرحت لك .. وأنا معاليقي حطام
والصدر .. من ما فيه بيّح كنينه
فرحة يتيم ٍ .. ليلة العيد ما نام !
خالاته , وخواله .. مواعدينه
مواعدينه بشت .. وشماغ بسّام
ويلّعبونه .. في ملاهي المدينه
مانام .. واحلامه تحّراه قدام
كنه يطول أحلامه ب ( راحتينه ) !
صبحه تجّلا نوره ب / عيد الاسلام
وقبل يروح المسجد : ملّبسينه
جده ما بين العين والجيم واللام
خلّيه يافلانه .. ولا تأخرينه !
تراقبه ب / عيونها .. حب وهيام
وعيونها .. ممّا تكنّه / حزينه
“يعرض لها الماضي مثل عرض الافلام ”
ل .. ماضي ابوه وغلاه وحنينه
يرجيه ل ( سنين القسا ) درع وحزام
وجنب ٍ على صكات بقعا يعينه
ابو ثلاث أعوام .. والا 4 أعوام
يغار منه البدر .. من كثر زينه
صلّى وجاء وأمر الله اللي قضى تآم
ماهوب داري عنه .. زينه وشينه
بشته عليه .. مهندم ٍ خير هندام
واللي ب / عمره .. كلهم محترينه
يوم اطلعوا للشارع انقسموا أقسام
وأهم مافي القصه ؟ ملّعبينه
تداعب رموشه .. ذعاذيع الانسام
ويابردها .. يوم آيبست شفّتينه
وعلى تراب الأرض بأصبعه رسّام
أما رسم له طير .. والا سفينه
العيد طعمه كان في الشارع العّام
ماهوب عن رغباته .. مقيدينه
رجع ولكن فرحته ضايعه ( دام :
كل ٍ مشى ) وأخذ ولده ب / يمينه
صاروا خواله في نظر عينه اصنام
آحيوا ب .. داخله الجروح الدفينه
ولا عنده الا أمه وناب القهر سّام
جاها يبي منها اليدين الأمينه
شعوره اللي حس به مثل الإلهام
وأول سؤال في باله : أبوي وينه ؟
سؤال : لكن كان مثل النبا الهّام
لازال باقي في المسامع .. رنينه
جته تعدي , ماهو تخّطي بالاقدام
وشالته بيديها .. وحبّت جبينه
أبوك : جاء البارح وقبل الفجر قام
وشرى لك ألعاب , وهدايا ً ثمينه
تراه حبّك وأنت غارق في الاحلام
وراح ل .. دوامه , والشغل مرسلينه
لحظه .. وهو بين الحقايق والأوهام
والدمع الازرق حاير ف .. مقلتينه
يمّه : ترى مانمت والعالم نيام
ماجاء .. ولا لمست يديني / يدينه
مدام رقمه معك من بين الارقام
ب .. أكلمه , يوم إنك تكلمينه !
طاحت ما كن آلها من الصدمه عظام
ولاعاد فيها صبر .. ولا سكينه
قالت بدون شعور وإدراك وإلمام
أبوك ! في تراب القبر دافنينه
العام مات .. ومتّ من موته العام
وكني بعد مامات عني سجينه
أبوك جندي للوطن ضد الإجرام
عطاك عمره دون داره ودينه
تفجّرت من تحت رجلينه ألغام
ولاعاد لي بعده حصون ٍ حصينه
بكّت .. وطاح الدمع من حر الآلآم
وبكى وطاح الكون من موق عينه
كل ٍ عذلها .. بين عاتب ولوّام
تصّبري .. خلي ضلوعك متينه
ماهو صحيح ان الضروره لها احكام
اكبر خطاء يوم إنك تعلمينه
بكره تنسّيه الليالي والايام
هو فيه أحد ينسى حدا والدينه ؟
طير السعد في عالمه مابعد حام
والله يعلم وش تخبي سنينه
أنا كذا ! ساكت وصابر ومنضام
لكن كان الفرق بيني وبينه :
الدمع ل .. عيون الأرامل والايتام
ودمع الرجل ذل وهوان وغبينه !

قَالَتِ الْحُلْوَةُ لَمَّا لَقِيَتْنِي بَعْدَ غَيْبَهْ:
يَا أَبِي، عِمْتَ رُجُوعًا وَمَحَبَّهْ
كَيْفَ حَالِي بَعْدَ شَهْرٍ شُفْتَ فِي عَيْنَيْهِ رَبَّهْ
وَشَرِبْتَ النُّورَ مِنْ كَفَّيْهِ!
بَلْ أَدْمَنْتَ شُرْبَهْ
وَنَسِيتَ السَّطْرَ، لَمْ تَسْجُدْ عَلَى الأَورَاقِ..
لَمْ تَنْظُرْ بِرِفْقِ الشِّعْرِ فِي الحَاسُوبِ..
لَمْ تَعْزِفْ عَلَى “الْكِيبُورْدِ” طُولَ الليْلِ كَيْ تُطْلِقَ غَيْمَ الشِّعْرِ
– فِي سَاعَاتِهِ السَّمْرَاءِ كَالْقَرْيَةِ حَوْلِي –
وَتَصَبَّهْ
وَالْمَصَابِيحُ هُنَا فِي حُجْرَةِ الْمَكْتَبِ كَمْ أَمْسَتْ نياما
كُلَّمَا طَمْأَنْتَهَا أَنَّ ضِيَاءَ الشَّاشَةِ السَّهْرَانَ يَحْسُو قَهْوَةَ الشِّعْرِ
الَّتِي تَكْفِي نَدَامَى..
وندامى
قهوة الشعرِ التي توقظُ قلبي طُولَ عُمْرِ الْحُبِّ مِنْ تَأْثِيرِ شَرْبَةْ
مُنْذُ شَهْرٍ
لَمْ تَقُلْها – يَا رَقِيقَ الْقَوْلِ – لِلْمِصْبَاحِ فِي السَّقْفِ:
“لِيَرْتَحْ حَارِسُ السَّقْفِ الَّذِي يَعْمَلُ (دُبْلِيرَ) شُمُوسٍ فِي نَهَارٍ كَهْرَبَائِيِّ الْبَيَاضِ..
انْتَهَتِ النَّوبَةُ يَا مِصْبَاحُ
حَانَتْ لِشُمُوسِ الشِّعْرِ فِي شَاشَةِ حَاسُوبِيَ نَوْبَةْ”
وَتَخَيَّلْ!!
مُنْذُ شَهْرٍ أَنْتَ لَمْ تُجْرِ اتِّصَالاً هَاتِفِيًّا عَفَوِيًّا لِتَقْولَ اسْمِي..
وَتَحْكِي
– عَنْ عُيُونِي وَجُنُونِي وَشُجُونِي، وَجَمَالِي، وَظِلالِي وَهِلالِي..
وَنوافير سَحَابِي وَمَوَاقِيتِ شَبَابِي
وَطُفُولاتِ حُرُوفِي وَرَبِيعِي وَخَرِيفِي-
لِلْأَحِبَّهْ
♦♦♦
أَوَلَمْ تَشْتَقْ إِلَيَّا؟!
مِثْلَمَا كُنْتُ أُرَبِّي الشَّوقَ أَو كَانَ يُرَبِّينِي
يَتِيمَيْنِ.. اقْتَسَمْنَا فِيكَ خُبْزَ الذِّكْرَيَاتِ الأَخَوِيَّا
وَوَقَفْنَا فِي مَحَطَّاتِ انْتِظَارٍ..
كَمْ وَقَفْنَا كَي تُطِلَّ…
الْوَقْتُ مَرَّ..
الْوَقْتُ فِي كُلِّ مَقَايِيسِ الزَّمَانِ الصَّعْبِ كَمْ كَانَ بَطِيَّا؟!
وَلَكَمْ جِئْتُ إِلَى الْمَسْجِدِ حَتَّى أَتَقَصَّى خَبَرَ النَّبْضِ
الَّذِي فِي قَلْبِكَ الْعَامِر بِاللهِ…
سُؤَالِي يَقْرصُ النَّبْضَ بِقَلْبِي
فَيُحَنِّي بِاحْمِرَارِ الْقَرْصِ دَومًا شَفَتَيَّا:
كَيْفَ لَمْ تَسْأَلْ طَوَالَ الشَّهْرِ عَنِّي
أَوْ
أَجدْ فِي مُقْلَتَيْكَ الْقَلَقَ الْبَادِيَ في صِدْقٍ عَلَيَّا؟
أَمْ غَدَتْ بِنْتُكَ نَسْيًا
وَهْيَ لَمْ تَعْهَدْكَ فِي الشِّعْرِ نَسِيَّا؟!

فرحت لك .. وأنا معاليقي حطام
والصدر .. من ما فيه بيّح كنينه
فرحة يتيم ٍ .. ليلة العيد ما نام !
خالاته , وخواله .. مواعدينه
مواعدينه بشت .. وشماغ بسّام
ويلّعبونه .. في ملاهي المدينه
مانام .. واحلامه تحّراه قدام
كنه يطول أحلامه ب ( راحتينه ) !
صبحه تجّلا نوره ب / عيد الاسلام
وقبل يروح المسجد : ملّبسينه
جده ما بين العين والجيم واللام
خلّيه يافلانه .. ولا تأخرينه !
تراقبه ب / عيونها .. حب وهيام
وعيونها .. ممّا تكنّه / حزينه
“يعرض لها الماضي مثل عرض الافلام ”
ل .. ماضي ابوه وغلاه وحنينه
يرجيه ل ( سنين القسا ) درع وحزام
وجنب ٍ على صكات بقعا يعينه
ابو ثلاث أعوام .. والا 4 أعوام
يغار منه البدر .. من كثر زينه
صلّى وجاء وأمر الله اللي قضى تآم
ماهوب داري عنه .. زينه وشينه
بشته عليه .. مهندم ٍ خير هندام
واللي ب / عمره .. كلهم محترينه
يوم اطلعوا للشارع انقسموا أقسام
وأهم مافي القصه ؟ ملّعبينه
تداعب رموشه .. ذعاذيع الانسام
ويابردها .. يوم آيبست شفّتينه
وعلى تراب الأرض بأصبعه رسّام
أما رسم له طير .. والا سفينه
العيد طعمه كان في الشارع العّام
ماهوب عن رغباته .. مقيدينه
رجع ولكن فرحته ضايعه ( دام :
كل ٍ مشى ) وأخذ ولده ب / يمينه
صاروا خواله في نظر عينه اصنام
آحيوا ب .. داخله الجروح الدفينه
ولا عنده الا أمه وناب القهر سّام
جاها يبي منها اليدين الأمينه
شعوره اللي حس به مثل الإلهام
وأول سؤال في باله : أبوي وينه ؟
سؤال : لكن كان مثل النبا الهّام
لازال باقي في المسامع .. رنينه
جته تعدي , ماهو تخّطي بالاقدام
وشالته بيديها .. وحبّت جبينه
أبوك : جاء البارح وقبل الفجر قام
وشرى لك ألعاب , وهدايا ً ثمينه
تراه حبّك وأنت غارق في الاحلام
وراح ل .. دوامه , والشغل مرسلينه
لحظه .. وهو بين الحقايق والأوهام
والدمع الازرق حاير ف .. مقلتينه
يمّه : ترى مانمت والعالم نيام
ماجاء .. ولا لمست يديني / يدينه
مدام رقمه معك من بين الارقام
ب .. أكلمه , يوم إنك تكلمينه !
طاحت ما كن آلها من الصدمه عظام
ولاعاد فيها صبر .. ولا سكينه
قالت بدون شعور وإدراك وإلمام
أبوك ! في تراب القبر دافنينه
العام مات .. ومتّ من موته العام
وكني بعد مامات عني سجينه
أبوك جندي للوطن ضد الإجرام
عطاك عمره دون داره ودينه
تفجّرت من تحت رجلينه ألغام
ولاعاد لي بعده حصون ٍ حصينه
بكّت .. وطاح الدمع من حر الآلآم
وبكى وطاح الكون من موق عينه
كل ٍ عذلها .. بين عاتب ولوّام
تصّبري .. خلي ضلوعك متينه
ماهو صحيح ان الضروره لها احكام
اكبر خطاء يوم إنك تعلمينه
بكره تنسّيه الليالي والايام
هو فيه أحد ينسى حدا والدينه ؟
طير السعد في عالمه مابعد حام
والله يعلم وش تخبي سنينه
أنا كذا ! ساكت وصابر ومنضام
لكن كان الفرق بيني وبينه :
الدمع ل .. عيون الأرامل والايتام
ودمع الرجل ذل وهوان وغبينه !

قَالَتِ الْحُلْوَةُ لَمَّا لَقِيَتْنِي بَعْدَ غَيْبَهْ:
يَا أَبِي، عِمْتَ رُجُوعًا وَمَحَبَّهْ
كَيْفَ حَالِي بَعْدَ شَهْرٍ شُفْتَ فِي عَيْنَيْهِ رَبَّهْ
وَشَرِبْتَ النُّورَ مِنْ كَفَّيْهِ!
بَلْ أَدْمَنْتَ شُرْبَهْ
وَنَسِيتَ السَّطْرَ، لَمْ تَسْجُدْ عَلَى الأَورَاقِ..
لَمْ تَنْظُرْ بِرِفْقِ الشِّعْرِ فِي الحَاسُوبِ..
لَمْ تَعْزِفْ عَلَى “الْكِيبُورْدِ” طُولَ الليْلِ كَيْ تُطْلِقَ غَيْمَ الشِّعْرِ
– فِي سَاعَاتِهِ السَّمْرَاءِ كَالْقَرْيَةِ حَوْلِي –
وَتَصَبَّهْ
وَالْمَصَابِيحُ هُنَا فِي حُجْرَةِ الْمَكْتَبِ كَمْ أَمْسَتْ نياما
كُلَّمَا طَمْأَنْتَهَا أَنَّ ضِيَاءَ الشَّاشَةِ السَّهْرَانَ يَحْسُو قَهْوَةَ الشِّعْرِ
الَّتِي تَكْفِي نَدَامَى..
وندامى
قهوة الشعرِ التي توقظُ قلبي طُولَ عُمْرِ الْحُبِّ مِنْ تَأْثِيرِ شَرْبَةْ
مُنْذُ شَهْرٍ
لَمْ تَقُلْها – يَا رَقِيقَ الْقَوْلِ – لِلْمِصْبَاحِ فِي السَّقْفِ:
“لِيَرْتَحْ حَارِسُ السَّقْفِ الَّذِي يَعْمَلُ (دُبْلِيرَ) شُمُوسٍ فِي نَهَارٍ كَهْرَبَائِيِّ الْبَيَاضِ..
انْتَهَتِ النَّوبَةُ يَا مِصْبَاحُ
حَانَتْ لِشُمُوسِ الشِّعْرِ فِي شَاشَةِ حَاسُوبِيَ نَوْبَةْ”
وَتَخَيَّلْ!!
مُنْذُ شَهْرٍ أَنْتَ لَمْ تُجْرِ اتِّصَالاً هَاتِفِيًّا عَفَوِيًّا لِتَقْولَ اسْمِي..
وَتَحْكِي
– عَنْ عُيُونِي وَجُنُونِي وَشُجُونِي، وَجَمَالِي، وَظِلالِي وَهِلالِي..
وَنوافير سَحَابِي وَمَوَاقِيتِ شَبَابِي
وَطُفُولاتِ حُرُوفِي وَرَبِيعِي وَخَرِيفِي-
لِلْأَحِبَّهْ
♦♦♦
أَوَلَمْ تَشْتَقْ إِلَيَّا؟!
مِثْلَمَا كُنْتُ أُرَبِّي الشَّوقَ أَو كَانَ يُرَبِّينِي
يَتِيمَيْنِ.. اقْتَسَمْنَا فِيكَ خُبْزَ الذِّكْرَيَاتِ الأَخَوِيَّا
وَوَقَفْنَا فِي مَحَطَّاتِ انْتِظَارٍ..
كَمْ وَقَفْنَا كَي تُطِلَّ…
الْوَقْتُ مَرَّ..
الْوَقْتُ فِي كُلِّ مَقَايِيسِ الزَّمَانِ الصَّعْبِ كَمْ كَانَ بَطِيَّا؟!
وَلَكَمْ جِئْتُ إِلَى الْمَسْجِدِ حَتَّى أَتَقَصَّى خَبَرَ النَّبْضِ
الَّذِي فِي قَلْبِكَ الْعَامِر بِاللهِ…
سُؤَالِي يَقْرصُ النَّبْضَ بِقَلْبِي
فَيُحَنِّي بِاحْمِرَارِ الْقَرْصِ دَومًا شَفَتَيَّا:
كَيْفَ لَمْ تَسْأَلْ طَوَالَ الشَّهْرِ عَنِّي
أَوْ
أَجدْ فِي مُقْلَتَيْكَ الْقَلَقَ الْبَادِيَ في صِدْقٍ عَلَيَّا؟
أَمْ غَدَتْ بِنْتُكَ نَسْيًا
وَهْيَ لَمْ تَعْهَدْكَ فِي الشِّعْرِ نَسِيَّا؟!

تغريدات ليلة للعيد, ابيات شعر للعيد , كلمات حزينه عن ليلة العيد, توبيكات واتس اب ليلة العيد , خواطر عن ليلة اليعد , خواطر عن العيد , اشعار عن عيد الفطر , ابيات شعر عن العيد , شعر عيد سعيد , رمزيات عن العيد , رمزيات بنات العيد , اشعار عن ليلة عيد الفطر, شعر حزين عن العيد , مسجات ليلة العيد , قصيدة ليلة العيد , شيلات عن العيد , شيلة عن العيد , خواطر عيد الفطر , تغريدات شعر عيد الفطر , تغريدات عن العيد, بي سي ليلة العيد , بيسيات مضحكة عن ليلة العيد , حالات واتس اب ليلة العيد, عبارات مضحكة عن ليلة العيد , رمزيات بنات ليلة العيد , صور ليلة العيد , شعر عن عيد الفطر, عبارات عن عيد الفطر ,

شعر عن ليلة العيد 2015 , عبارات عن ليلة العيد , بيسيات ليلة العيد , تغريدات عن ليلة العيد, خواطر ليلة العيد

شعر عن ليلة العيد 2015 , عبارات عن ليلة العيد , بيسيات ليلة العيد , تغريدات عن ليلة العيد, خواطر ليلة العيد
تغريدات ليلة للعيد, ابيات شعر للعيد , كلمات حزينه عن ليلة العيد, توبيكات واتس اب ليلة العيد , خواطر عن ليلة اليعد , خواطر عن العيد , اشعار عن عيد الفطر , ابيات شعر عن العيد , شعر عيد سعيد , رمزيات عن العيد , رمزيات بنات العيد , اشعار عن ليلة عيد الفطر, شعر حزين عن العيد , مسجات ليلة العيد , قصيدة ليلة العيد , شيلات عن العيد , شيلة عن العيد , خواطر عيد الفطر , تغريدات شعر عيد الفطر , تغريدات عن العيد, بي سي ليلة العيد , بيسيات مضحكة عن ليلة العيد , حالات واتس اب ليلة العيد, عبارات مضحكة عن ليلة العيد , رمزيات بنات ليلة العيد , صور ليلة العيد , شعر عن عيد الفطر, عبارات عن عيد الفطر ,

ادري تهآنيك بـ العيد [ مليانة ] !!
بس فيه احد قالك ؟
العيد انتُ ” عنوانهَ ” ؟

—————-
العيد لآ منّك “حَضرت” وانتْ
لآ من غِبْت
غآب ..!
وشلون اسمّي العيد / عيد ..
انْ مرّ مآ سلمْ ” عليك” ..!
…
أقبل علينا العيد يالحب وين أنت
ما شوفلك بارق ولا مِن مواري
لاهنت يا درب المعاناة لا هنت
غيّبتهم عَني وجبت الطواري
…
يارب يكون العيد
فرحة لـ أحبابي
أشوفهم جنبي
وأضيّع عتابي
…
كل عام وأنت ومن يحبونك بـ خير
كل عام وأنت أول من يمر في البال
يـ للي هنا في القلب لك حاجة غير
تشبه صباح العيد في قلوب الاطفال
…

* ‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​�� �​‏​هُنَاك أنَاس مُعيّنوون فَقط
إذا تحدثواّ إليكُ |
وأنت بمزاج متعكُر
تتَغلغل بِدآخلِك بَهجة آلدُنيَا وُ أفرَاحها !

———
يــاحـبـيـبـي يـابـو الـقـلـب الــجـلـيـد
كــل عــام وأنــت نـاسـيـنـي وأنـــــا
كــل عــام أذكــرك وأبـدا مـن جـديـد
وكــل عــام أعــيــّد بـجـروح وعــنــا

آآه ..يـاطـعـم الـحـزن والـيـوم عـيــد
ودي أبــكـي لــكن إخــوانـي هــنــا

قمت أتحرى عنك ادور العيد
…..” عيدي معاك أنت وأنت هلالي ”
…………ويش لي بعيد الناس
والله ماريد
غيرك اعايد به ولا هو يحلا لي
كل ٍ يعايد .. حظهم ” به مساعيد ”
وأنا أتعزى فيك
…………. وااااعزتااالِي
لولا الحيا والعيب ولولا المناقيد
لا أصك بابِي !!
….. مِير ماهِي خصآلِي
تعــال
… لا تبطِي ” بذييك الموآعِيد .!
متى تجي لمي واشوفك قبالي
أغبى سؤال !
إش تلبسِي ” ليلة العِيد ”
وإنتِ عشانك يلبس العيد ثوبه
يقوم ..
يتّزين مثل باقي الغيد ..
يلبس حلله يصير ../ غيمة عذووووبه !
يقول للقادم :
” هـــلا عيدك سعيد ”
تغيب عنه لا التقى بك ../ عيوبه

ودِي أعايدك وأشوف مالك ود
وأخاف اتصل وتصِد وتفرح الشامت
ياغـالِي ..!
.. إذا دقيت ولا نويت اترد !
………..” بسيطـه ”
إذا زاد الدق حطه على الصامتْ

—

” عيدك مبارك ”
قالها قلت ما ظن !!
وانا ظروفي عاكستها ظروفك
” العيد ”
فرحاته على الانس والجن
وجروح قلبي مدميتها سيوفك
………………….مابه عيونٍ
في ضحى العيد يبكن
الا عيوني والسبايب
………………………| عزوفك
—
…
كل عام وأنا أعزك وأنت تغليني

كل عام والقلب بيتك والغلا دارك
العيد شوفك عسى ماتنحرم عيني
منك أنت يا أغلى بشر عايدني وبارك

،
…
” عيدك مبارك ”
قالها قلت مآ أظن !
وانا ظروفي عاكستها ظروفك
” العيد ”
فرحاته على الانس والجن
وجروح قلبي مدميتها سيوفك

مابه عيون في ضحى العيد يبكن
الآ عيوني والسبايب عزوفك
…
و لأن العيد إقترب سـ تقفز أمامي صباحاً
ولأنني أودّ أن أكون سعيد صباح العيد ..
رممّتُ مقبرة لـ حنيني إليك و وضعتها في صدري !
وسـ أجمّلها بكل وردة خبئتها ذات يوم للقائك
و سأقترف جُرم دفن كل نبضة حيّة بداخلي
أعدك سـ أكون سعيد هذا العيد بإذن الله

ما قدرت اقولها لأحد قبلك
لا نفسي ولا قلبي طاوعوني
حبيت إنك أول من يسمعها
كل عام وإنت بخير يا عيوني

كـل عــام وأنــتـــم بـــخــيــــر

حاولت أسابق الناس
وأرسلك مع خيوط الشمس الماس
وأقولك كل عام وإنت بخير
يا مشعل الرقة و الإحساس

كـل عــام وأنــتـــم بـــخــيــــر

في خافقي شوق وغرام
وفي نظرة عيوني كلام
تقولك كل عام وإنت بخير
والعيد من غيرك ظلام

يا رسالة
سايري ركب السحايب واسبقيه
واوصلي جوال
منهو عني غايب وافتحيه
سطري له
من رسايل العيد وشوقيه
وباركي له
قبل كل الناس

كـل عــام وأنــتـــم بـــخــيــــر

كلمت قلت يمكن بنفسي اهنيك
لقيت عيدك ماثل وسط عيدي
ولقيتني اكثر من اول باغليك
واردد اسمك منك احلى نشيدي
يا عسى الايام بفرحها تجيك
وتبقيك وسط العين عزي وسنيدي

بشائر العيد تترا غنية الصور *** وطابع البشر يكسو أوجه البشر
وموكب العيد يدنو صاخباً طرباً *** في عين وامقة أو قلب منتظر

ويستمر في وصفه حتى يختمها بقوله:

ياليلة العيد كم في العيد من عبر *** لمن أراد رشاد العقل والبشر

والعيد أقبل مـزهوًا بطلعته *** كأنه فارس في حلة رفـلا
والمسلمون أشاعوا فيه فرحتهم *** كما أشاعوا التحايا فيه والقبلا
فليهنأ الصائم المنهي تعـبده *** بمقدم العيد إن الصوم قد كملا