شعر عن الدموع 2019
إن دموع الإنسان عندما تنهمر على خديه بسبب فقدان أحبته أو بسبب فراقهم أو إخفاقه بشيء ما فإنها تكون سخية و حارقة ، و لكنها تغسل القلب و تريح النفس فيشعر الإنسان ببعض الراحة بعد نزولها .
و تنهمر الدموع بعد لحظات الضعف و ربما الخوف أو اليأس من شيء ما ، و قد تحدث الشعراء كثيراً عن الدموع و خصوصاً الدموع التي تسيل منهم بسبب هجر الحبيب أو موته ، و وصفوا عذاباتهم و دموعهم و تغنوا بدموع الرجال و قالوا أنها من أغلى الدموع لأن الرجل لا يبكي إلا لأمر عظيم .
شعر عن الدموع
تغنى الشعراء و تغزلوا بالعبرات التي تنزل من عين المرأه و اعتبروها شيئا جميلاً عندما يختلط كحلها الأسود بدموعها ، و شبهوا دموع المرأه بالأنهار و البحار و منهم من شبهها بحبات البرد أو قطرات الماء النقية أو الفيروز و اللؤلؤ و المرجان ، فالدموع إذن هي عنوان العذاب و الفراق و الهجران و اللوعة و وسيلة للتخفيف من معانات القلب والروح .
قصيدة حقائب الدموع و البكاء – للشاعر نزار قباني
إذا أتى الشتاء —– وحركت رياحه ستائري
أحس يا صديقتي —– بحاجة إلى البكاء
على ذراعيك — على دفاتري
إذا أتى الشتاء
وانقطعت عندلة العنادل
وأصبحت ..
كل العصافير بلا منازل
يبتدئ النزيف في قلبي .. وفي أناملي.
كأنما الأمطار في السماء
تهطل يا صديقتي في داخلي..
عندئذ .. يغمرني
شوق طفولي إلى البكاء ..
على حرير شعرك الطويل كالسنابل..
كمركب أرهقه العياء
كطائر مهاجر..
يبحث عن نافذة تضاء
يبحث عن سقف له ..
في عتمة الجدائل ..
إذا أتى الشتاء..
واغتال ما في الحقل من طيوب..
وخبأ النجوم في ردائه الكئيب
يأتي إلى الحزن من مغارة المساء
يأتي كطفل شاحب غريب
مبلل الخدين والرداء..
وأفتح الباب لهذا الزائر الحبيب
أمنحه السرير .. والغطاء
أمنحه .. جميع ما يشاء
من أين جاء الحزن يا صديقتي ؟
وكيف جاء؟
يحمل لي في يده..
زنابقا رائعة الشحوب
يحمل لي ..
حقائب الدموع والبكاء..
شعر اخر عن الدموع :
لا تلومــــــــون قلبـي أونحيبه قلبي معذور يبجي ألحبيبه
حقها تشتاق روحي الغريبة قصة الشـــوق راسك تشيبه
قلبي لو يهوى أويحب ما يعرف أيخون
وآنــــه قلبي أمن المهد بحسين مفتون
آنه من أذكر حبيبي أتطيـــــح الدمـــوع
يمكن أبشوف الحبيب أتطيح العيون
شعر اخر عن الدموع :
مثل النجوم ظل جفني صاحي ريــت الدموع داوت جراحي
تبـــدي الهموم لو طر صبــــاحي طير والشوق كسر جناحي
قلبي من يذكر حبيب أتهل دمه العين
روحي ما أدريها جابت هالوفا امنين
بالهوى العذر أسمعت مجنـون العقول
وآنه عـــــدّيت الجنون أبحبي لحسين
شعر اخر عن الدموع :
على لهيب الشموع… نثرت قصيدة الدموع.
ويالها من قصيدة تحمل في جعبتها أتعس الدموع!
خيوط الصباح بدأت في الانتشار في الأجواء،
و خطوط قلبي لم تنتهي من سكب الدماء.
فمالي و مال الحب؟ مالي و مال العشق الذي يأسرني بجنون؟
مالي و مال الإحساس جعلني مهووسة بشخص واحد من دون الناس؟
أترى كم مر من الوقت و أنا… على لهيب الشموع… أنثر قصيدة الدموع.
مرت صورة القصيدة من لهيب الشموع،
و رأيت في لحظتين، كيف توقفت قوافل أحلامنا،
في لحظتين اثنتين، رأيت كيف توقفت أسطورة قلبينا.
و بعد ذلك، كل منا سلك طريق حياته.
و في ملتقى الطرق…هو ذهب في طريقه و أنا ذهبت في طريقي.
حكيت للشموع، و الدمعة على خدي، كيف كان حبيبي.
أخبرتها عن حالة الجنون التي اجتاحتني في هاتين اللحظتين،
و لا أدري حينما التقيته..
هل كان ذلك حبيبي أم طائر مغرد من الحب؟
هل كان ذلك حبيبي أم ريح من عطر زهرة؟
هل كان ذلك حبيبي أم عبق من رياحين زنبقة؟
هل كان ذلك حبيبي أم قلب ينبض بالهيام؟
لا لم يكن ذلك حبيبي، بل كان خيال يتحرك على أضواء الشموع!
يا شموع:
كيف ، أخبريني كيف بعد لحظتين اثنتين،
استطاعت أن تتوقف قوافل أحلامنا، أن تتشرد اسطورة قلبينا؟
و بعد ذلك، و في ملتقى الطرق، هو ذهب في طريقه و أنا ذهبت في طريقي.
يا حبيبي قد سلكت طريقا غير طريقي و اختفيت،
و اختفيت بلا رجعة و فهمت،
و فهمت أن أسطورة قلبينا لم تعد أسطورة،
و أنني قد انتهيت.. و انتهيت إلى الابد انتهيت.
و تركتني على لهيب الشموع… أنثر تلك القصيدة … قصيدة الدموع.
شعر اخر عن الدموع :
عذب الناس نوحي أو ونيني مثــــل الطيــور صايـــر حنيني
يـــــرهب الليل كلما يجيني ألشوف الأحباب مشبوحة عيني
العين من كثر الدموع أتعــــذر الـماي
آنــــــه لو يعقوب حاضر يبجي وياي
آنه من كثر العشق بحسيـــــــن جنيت
آنـــه وارث عـــــابس أبدمعات عيناي
شعر عن الدموع
قصيدة حقائب الدموع و البكاء – للشاعر نزار قباني
إذا أتى الشتاء..
وحركت رياحه ستائري
أحس يا صديقتي
بحاجة إلى البكاء
على ذراعيك..
على دفاتري..
إذا أتى الشتاء
وانقطعت عندلة العنادل
وأصبحت ..
كل العصافير بلا منازل
يبتدئ النزيف في قلبي .. وفي أناملي.
كأنما الأمطار في السماء
تهطل يا صديقتي في داخلي..
عندئذ .. يغمرني
شوق طفولي إلى البكاء ..
على حرير شعرك الطويل كالسنابل..
كمركب أرهقه العياء
كطائر مهاجر..
يبحث عن نافذة تضاء
يبحث عن سقف له ..
في عتمة الجدائل ..
إذا أتى الشتاء..
واغتال ما في الحقل من طيوب..
وخبأ النجوم في ردائه الكئيب
يأتي إلى الحزن من مغارة المساء
يأتي كطفل شاحب غريب
مبلل الخدين والرداء..
وأفتح الباب لهذا الزائر الحبيب
أمنحه السرير .. والغطاء
أمنحه .. جميع ما يشاء
من أين جاء الحزن يا صديقتي ؟
وكيف جاء؟
يحمل لي في يده..
زنابقا رائعة الشحوب
يحمل لي ..
حقائب الدموع والبكاء..
شعر اخر عن الدموع :
لا تلومــــــــون قلبـي أونحيبه قلبي معذور يبجي ألحبيبه
حقها تشتاق روحي الغريبة قصة الشـــوق راسك تشيبه
قلبي لو يهوى أويحب ما يعرف أيخون
وآنــــه قلبي أمن المهد بحسين مفتون
آنه من أذكر حبيبي أتطيـــــح الدمـــوع
يمكن أبشوف الحبيب أتطيح العيون
شعر اخر عن الدموع :
مثل النجوم ظل جفني صاحي ريــت الدموع داوت جراحي
تبـــدي الهموم لو طر صبــــاحي طير والشوق كسر جناحي
قلبي من يذكر حبيب أتهل دمه العين
روحي ما أدريها جابت هالوفا امنين
بالهوى العذر أسمعت مجنـون العقول
وآنه عـــــدّيت الجنون أبحبي لحسين
شعر اخر عن الدموع :
على لهيب الشموع… نثرت قصيدة الدموع.
ويالها من قصيدة تحمل في جعبتها أتعس الدموع!
خيوط الصباح بدأت في الانتشار في الأجواء،
و خطوط قلبي لم تنتهي من سكب الدماء.
فمالي و مال الحب؟ مالي و مال العشق الذي يأسرني بجنون؟
مالي و مال الإحساس جعلني مهووسة بشخص واحد من دون الناس؟
أترى كم مر من الوقت و أنا… على لهيب الشموع… أنثر قصيدة الدموع.
مرت صورة القصيدة من لهيب الشموع،
و رأيت في لحظتين، كيف توقفت قوافل أحلامنا،
في لحظتين اثنتين، رأيت كيف توقفت أسطورة قلبينا.
و بعد ذلك، كل منا سلك طريق حياته.
و في ملتقى الطرق…هو ذهب في طريقه و أنا ذهبت في طريقي.
حكيت للشموع، و الدمعة على خدي، كيف كان حبيبي.
أخبرتها عن حالة الجنون التي اجتاحتني في هاتين اللحظتين،
و لا أدري حينما التقيته..
هل كان ذلك حبيبي أم طائر مغرد من الحب؟
هل كان ذلك حبيبي أم ريح من عطر زهرة؟
هل كان ذلك حبيبي أم عبق من رياحين زنبقة؟
هل كان ذلك حبيبي أم قلب ينبض بالهيام؟
لا لم يكن ذلك حبيبي، بل كان خيال يتحرك على أضواء الشموع!
يا شموع:
كيف ، أخبريني كيف بعد لحظتين اثنتين،
استطاعت أن تتوقف قوافل أحلامنا، أن تتشرد اسطورة قلبينا؟
و بعد ذلك، و في ملتقى الطرق، هو ذهب في طريقه و أنا ذهبت في طريقي.
يا حبيبي قد سلكت طريقا غير طريقي و اختفيت،
و اختفيت بلا رجعة و فهمت،
و فهمت أن أسطورة قلبينا لم تعد أسطورة،
و أنني قد انتهيت.. و انتهيت إلى الابد انتهيت.
و تركتني على لهيب الشموع… أنثر تلك القصيدة … قصيدة الدموع.
شعر اخر عن الدموع :
عذب الناس نوحي أو ونيني مثــــل الطيــور صايـــر حنيني
يـــــرهب الليل كلما يجيني ألشوف الأحباب مشبوحة عيني
العين من كثر الدموع أتعــــذر الـماي
آنــــــه لو يعقوب حاضر يبجي وياي
آنه من كثر العشق بحسيـــــــن جنيت
آنـــه وارث عـــــابس أبدمعات عيناي
شعر عن الدموع
قصيدة حقائب الدموع و البكاء – للشاعر نزار قباني
إذا أتى الشتاء..
وحركت رياحه ستائري
أحس يا صديقتي
بحاجة إلى البكاء
على ذراعيك..
على دفاتري..
إذا أتى الشتاء
وانقطعت عندلة العنادل
وأصبحت ..
كل العصافير بلا منازل
يبتدئ النزيف في قلبي .. وفي أناملي.
كأنما الأمطار في السماء
تهطل يا صديقتي في داخلي..
عندئذ .. يغمرني
شوق طفولي إلى البكاء ..
على حرير شعرك الطويل كالسنابل..
كمركب أرهقه العياء
كطائر مهاجر..
يبحث عن نافذة تضاء
يبحث عن سقف له ..
في عتمة الجدائل ..
إذا أتى الشتاء..
واغتال ما في الحقل من طيوب..
وخبأ النجوم في ردائه الكئيب
يأتي إلى الحزن من مغارة المساء
يأتي كطفل شاحب غريب
مبلل الخدين والرداء..
وأفتح الباب لهذا الزائر الحبيب
أمنحه السرير .. والغطاء
أمنحه .. جميع ما يشاء
من أين جاء الحزن يا صديقتي ؟
وكيف جاء؟
يحمل لي في يده..
زنابقا رائعة الشحوب
يحمل لي ..
حقائب الدموع والبكاء..
شعر اخر عن الدموع :
لا تلومــــــــون قلبـي أونحيبه قلبي معذور يبجي ألحبيبه
حقها تشتاق روحي الغريبة قصة الشـــوق راسك تشيبه
قلبي لو يهوى أويحب ما يعرف أيخون
وآنــــه قلبي أمن المهد بحسين مفتون
آنه من أذكر حبيبي أتطيـــــح الدمـــوع
يمكن أبشوف الحبيب أتطيح العيون
شعر اخر عن الدموع :
مثل النجوم ظل جفني صاحي ريــت الدموع داوت جراحي
تبـــدي الهموم لو طر صبــــاحي طير والشوق كسر جناحي
قلبي من يذكر حبيب أتهل دمه العين
روحي ما أدريها جابت هالوفا امنين
بالهوى العذر أسمعت مجنـون العقول
وآنه عـــــدّيت الجنون أبحبي لحسين
شعر اخر عن الدموع : على لهيب الشموع… نثرت قصيدة الدموع.
ويالها من قصيدة تحمل في جعبتها أتعس الدموع!
خيوط الصباح بدأت في الانتشار في الأجواء،
و خطوط قلبي لم تنتهي من سكب الدماء.
فمالي و مال الحب؟ مالي و مال العشق الذي يأسرني بجنون؟
مالي و مال الإحساس جعلني مهووسة بشخص واحد من دون الناس؟
أترى كم مر من الوقت و أنا… على لهيب الشموع… أنثر قصيدة الدموع.
مرت صورة القصيدة من لهيب الشموع،
و رأيت في لحظتين، كيف توقفت قوافل أحلامنا،
في لحظتين اثنتين، رأيت كيف توقفت أسطورة قلبينا. و بعد ذلك، كل منا سلك طريق حياته.
و في ملتقى الطرق…هو ذهب في طريقه و أنا ذهبت في طريقي.
حكيت للشموع، و الدمعة على خدي، كيف كان حبيبي.
أخبرتها عن حالة الجنون التي اجتاحتني في هاتين اللحظتين،
و لا أدري حينما التقيته..
هل كان ذلك حبيبي أم طائر مغرد من الحب؟
هل كان ذلك حبيبي أم ريح من عطر زهرة؟
هل كان ذلك حبيبي أم عبق من رياحين زنبقة؟
هل كان ذلك حبيبي أم قلب ينبض بالهيام؟
لا لم يكن ذلك حبيبي، بل كان خيال يتحرك على أضواء الشموع!
يا شموع:
كيف ، أخبريني كيف بعد لحظتين اثنتين،
استطاعت أن تتوقف قوافل أحلامنا، أن تتشرد اسطورة قلبينا؟
و بعد ذلك، و في ملتقى الطرق، هو ذهب في طريقه و أنا ذهبت في طريقي. يا حبيبي قد سلكت طريقا غير طريقي و اختفيت،
و اختفيت بلا رجعة و فهمت،
و فهمت أن أسطورة قلبينا لم تعد أسطورة،
و أنني قد انتهيت.. و انتهيت إلى الابد انتهيت.
و تركتني على لهيب الشموع… أنثر تلك القصيدة … قصيدة الدموع.
شعر اخر عن الدموع :
عذب الناس نوحي أو ونيني مثــــل الطيــور صايـــر حنيني
يـــــرهب الليل كلما يجيني ألشوف الأحباب مشبوحة عيني
العين من كثر الدموع أتعــــذر الـماي
آنــــــه لو يعقوب حاضر يبجي وياي
آنه من كثر العشق بحسيـــــــن جنيت
آنـــه وارث عـــــابس أبدمعاتعيناي