الإهتمَام يَحتاج إلى أكثَر من كَلمات ! يَحتاج دقات قلب وإحسَاس ، يحتاج’ إلى’ قَلب يَشعُر قبلَ أُذن تَسمع .
هو : كان قد نام متوعكاً ، وفي الصباح قالت لهُ : كيفَ أصبحت ؟؟ قالَ لها : أحبك أكثر.
حُبّكِ هوَ أُكسُجِيني .. حُبّك هوَ حيَاة ، وما أجمَل هَذهِ الحيَاه .
نَحن لا نسير تحت المطر فرحاً به ، نحن نسير لعلنا نبكي قليلاً بحرية كاملة .
لن ينفع الندم ، حين يكون كل شيء قد إنهدم .
أصْعَبُ اللحظات أن يتسابَق عَقْلُكَ وقَلْبُكَ على شيءٍ لن تستطيع امتِلاكَه.
العلاقة بين الشتاء و القهوة لن يفهمها الكثير .
سألونني كعاشق : من أجمل هى أم القمر … ؟ ابتسمت و قلت … ! لا أعلم ! و لكن … عندما أراها أنسى القمر … و عندما أرى القمر أتذكرها.
أميرتى كالفجر تأتي هي تلك المستوطنه ف قلبي … كخيوط النور تهوى لتسرقني من نفسي ، كما سرقت بالأمس خبايا حكاياتي.
كثيرة هي الكلمات التي تُشعرنا بوخز كبير في أعماق قلوبنا لكن لُطف الله بنآ قادر على أن يُنسينا إياها وكان شي لم يكن .
تظاهر أنك بخير دائماً ، مَهما عَصفت بك الحياة ، فالكتمان أجمل من شفقة الأخرين.
الأحمق . . هو رجلٌ يبحث عن النساء . . وبين يديهِ إمرأه أجمل من الجميع.
مَن يَنام هِي أجّسادُنا فَقط ، أما الحَنينْ هُو مَن يَظلُ مُسّتيقِظاًً.
لن تنتهي حكاية قلبي معكِ ، لأنني أدرك جيداً أنني لن أشفى مِنك أبداً ، ففي كل يوم جديد أعيش أعشقك ، وكأني أحبك لأول مره حبيبتي.
مَررّتُ بِذَكَرهَا فَأدمعَتَ عِيّنيْ ..وَيحَي مَا كُنتُ اَدرَيّ انَ العُمَر ينُسَينّي .. أهتَزَتْ اطَرفْي حَينَ ذَكرَتهُا .. ونَاحَة المُقَل ممَّا ينُجّينْي .. سَراَبٌ وَطَيفٌ أصَبوا إليهِ..أن أغَمَضَتُ عِيّنيْ جَائَتْ توَاسِينّي .. عَلى مَضَضَ مسَحَتُ الشْوقَ اُخَفِيهِ .. عَلى وَجّهيَ فبَانَ الحُزَنَ وَمَا فيهِ .. وَإذَ ماتَنحَيتُ عَن غَمْ اجَتثُة .. عَادَ سَراَبْ كُحَل عَينهَا وَالصْوتَِ يُسِجيهِ .. ألا أخَبِروهَا إن لاَحتْ لَكُمْ .. فَأنيّ بِهَا قدّ همََتُ وَمَا أدَرَيْ مَا أنَا فيه.
مَللنا مِنّْ قِصةّ أنّْ كُل الرِجال آلشَرقيينّْ هَكذآ خَوْنه . . أنا لم يُخلقنيَّ رَبيَّ حتىّ أُبررَّ للعالم أنيّ شَريفَّ وّْ غيرَ خَائنّْ.
إليَكِ مُجَدداً ، أجُدَد العََهد علّى طَريَقتَي وَأخَتِمُ حَاشّية الْورَق بأسَمّي أني مَازلتُ أحُبكِ ومَازلتُ أنَفَض هَذا الرَكُود عّلى عَبائتي سأكون معافاً بأذن الله وسَأسَرد غَزَواتي وَرحَلتَي.
في بيت العاشقين لا تتوقف الموسيقى أبداً . . الجدران مصنوعة من الأغاني .. والأرضية ترقص .
أعَترفُ بِأنِّي غَيرُ صَالْحٍ لِعِشَقْ أيّ إمْرأةٍ بَعدَها.
الصادقُ معَ الأخرين ، أقلهُم حصولاً على الإهتمام .
قَبّلَكِ كُنْتُ بَقايا رَجُلْ ، ومَعَكِ إكتَمَلَتْ إنسانيتي ورُجولتي .
إِشْتَقْتُ أَنْ أَرَاكِ فِي مُحِيطِي .. فَرُغْمَ حُضُورِهِمْ ، إِلا أَنَكِ أَيُهَا الغَائِبْ أَكْمَلُهُمْ حُضُوراً .
لم آتيك لمجرد أن الوقت لدي ضائع! ولم آتيكِ لمجرد أن تكوني ملئاً لهذا الفراغ ، أتيتكِ حُباً ، عُشقاً ، إخلاصاً ، وصدقاً.
هل هناك رجل يشبهني؟ دَعكِ من تفاصيل وجهي وشعري ولون عيوني وإبتسامتي وأناقتي ، أيشبهني في بياض قلبي ؟! . . . السؤآل لهَا .. وهي تعرف نفسها.
زادني اللقاء شوقاً إلى لُقياك . . فالحب يولد من جديد كُلما ألقاك.
كل العيون حولي ، ولا أرى إلا عينيكِ، آلاف الشفاه تحدثني ، تهمسني ، وكأنها همس شفتيكِ .
مهدور هذا العمر ، أجمل ما فيه مضى ولن يعود ، لا أعرف كم مضى ، لكنها لا تزال تلمع في عيني كدمعة الرحيل الأولى.
هَكذِآ أَنآ أَعِيشْ لِذَآتي وَ لآ أَنْتَظِرُ آلسَعَآدة مِنْ أَحَداً، فَلَمْ يُخلَقُوآ لإِسعآدِتي وَ لَمْ أُخلَق لإِرضائِهم.
أيُّ جُنونٍ هَذا الذِي يَجعَلُنا نَستيِقظُ مِنْ نَومٍ عَميق شَوقاً لَهُمْ .
صٌغِيرتِي .. كُلُّ الأُمورُ حَولنَا تَخضعُ للعَقلُ وَالمَنطقْ ، إِلاّ أَنتِ وأنَا وَما بينَنا . . يخضعُ للجُنونْ.
يقوُلون أن العشَق ، أعلىَ درجْات الحُب ..! و إن كان حبي لك يفُوق العشَق ؛ فماَذا يُسمى إذاَ !! .
وهل أحكي عنكِ أكثر أم أكتفي بالقول! . . أنكِ ترجمة لِكُل مآ هو جميل في حياتي.
حينَ تكُون بِحالةٍ سَيّئة : لا تَقرَأ شَيئاً مُؤلماً .. لأنّك كُلّما مَررتَ بِشَيءٍ : تَعتَقِد أنهُ كتبَ لأجلِكَ أنت.
الجَميل فِ الحَياةُ انْ تنَفردُ بَذوقكَ وأسّلوبكَ وقناعتكَ وتّتركُ لهَم التشابه.
كل القضية لم يعد هنآك إمرأه تستحق … فاكتفيت بحب ذاتي وإحتكار مشاعري.
لا تسألينني كيف أنا؟ وإنتِ تعرفين أن الحياة أنت. . وأنا بدونك لا حياة لي.
يا كُل عُمري ، لا تغاري مِنهُن ، فأنتِ الأميرة ، وهُن في عيني وصيفاتُكِ بالجمال .
من الطبيعي جداً بأنك تصاب بالزهايمر ، أين المشكلة إذا لم تذكر أحداً ، وهو بالأصل لا أحد يذكرك ! .
رغَمٌ بُعدكٍ إلا اننيَ أرى عٌينيكِ أماميَ .. أسمعَ هَدوء صوتكِ .. أشعَر بَ نبض قلبكِ أنعمَ بدفء حنانكِ … أطَير فَي عالمَ حبك و.. رغمَ بعد مسَافتنا .. إلاّ أننيَ لا أزال أحَيا بكِ .. وسَاظل أحيا بحبكٍ.
سارقة وقد سرقتي قلبي ، كنتي متسلطة استحوذتي على تفكيري ، كنتي .. ولازلتي .. نبض وجودي ، جميله أنتي ، وكأن سحر الشرق بين عينيكِ ، ونجوم السماء بين يديك ، وزهور الأرض بين شفتيكي.
حيِن أنطِقُ حروَفِ إسمكِ ، أشعِرُ أننيَ أتنفِسَ مرتينِ و ينبُضَ بِدآخلَيِ اٌكَثِر َمِن َقلب.
وعينيك سبب كافٍ لإختلال توازن الأرض ، وإشعال غيرة الكون.
الْتَخًلٌصّ مٍنْ حٌبْ كَبْيّر يٌشْبّه . . الَتَخَلٌصْ مٍنْ مَرَضّ الْسَرَطْان !!! يٌؤلٍمٌكّ الْعٍلآجّ أكْثَر مٍْن الْمًرَضّ نَفْسٌّه.
وها قد غاب صوتك الذي كان يصقل وجه الليل الخشن.
الصَمْت .. أقَسَىْ وأرقَىْ أنْوَاعْ العقَابْ ، لاَ تَرهَقُوا أنْفُسًكُمْ ب التَفْكيرّ.
كُنتُ أرتدي الأسود من باب الأناقة .. واليوم أصبحتُ أرتديه حِداداً على ضمائرٍ قد ماتتْ.
زر الذهاب إلى الأعلى