حبوب منع الحمل وأضرارها

حبوب منع الحمل

حبوب منع الحمل هي حبوب تُستخدم بهدف تنظيم الأسرة، وتأجيل الحمل، وذلك من خلال قدرتها على منع تخصيب البويضة الخاصة بالمرأة، حيث تعتبر هذه الوسيلة من أكثر وسائل منع الحمل انتشاراً بين المتزوجين؛ والسبب في ذلك يعود إلى فعاليتها عند استخدامها بشكلٍ دقيق، إلا أنّ لها بعض الأضرار والآثار الجانبية التي سنتحدث عنها في هذا المقال.

ماهي أضرار حبوب منع الحمل

  • احتمالية حدوث زيادة في تجلط الدم.
  • احتمالية تأخر الحمل بعد الانقطاع عن هذه الحبوب لفترة تتراوح من 6-9 أشهر، وهذا يعتبر من الحالات النادرة.
  • تدفق الدم بين الدورات.
  • حدوث نقصان في الوزن في بعض الحالات، وزيادة في الوزن في حالاتٍ أخرى.
  • الشعور بالاكتئاب في بعض الحالات.
  • الشعور بالغثيان، والصداع، والقيء، والإسهال، وكذلك التوتر والعصبية، وخاصةً عند بداية استخدامها.
  • التأثير بشكلٍ سلبي على ضغط الدم، والقلب، وخاصةً عندما يُصبح عمر المرأة فوق 35 عاماً، والتأثير على الجسم؛ كالتاثير الذي يحدث خلال فترتي الحمل والولادة.
  • التاثير بشكلٍ سلبي على الرغبة في العلاقة الحميمة؛ والسبب في ذلك يعود إلى احتوائها على الإستروجين الصناعي، والذي يرتبط بالتستوستيرون بشكلٍ أساسي.
  • ظهور حب الشباب.
  • حدوث تصبغ على الوجه، وكذلك ظهور الكلف بحيث يكون على شكل بقع بنية اللون متركزة في كلٍ من الوجنتين، والأنف، وكذلك الجبين؛ وذلك بسبب استخدام هذه الحبوب لفترة طويلة، وهذه البقع تزيد بشكلٍ كبير عند التعرض لأشعة الشمس.
  • احتباس الماء في الجسم، وزيادة الدهون والشحوم، وحدوث انتفاخ في العضلات، بالإضافة إلى الإفراط في الطعام.
  • تقلّب واضح في المزاج، وظهور علامات التعب والإجهاد، وخاصةً قبل موعد الدورة بأيام قليلة.
  • ظهور مشاكل في الدورة الدموية؛ مثل: الالتهاب الوريدي التخثري، وكذلك اليرقان، بالإضافة إلى ارتفاع في ضغط الدم.
  • احتمالية الإصابة بسرطان عنق الرحم، وكذلك سرطان الثدي.
  • حدوث إفراط في الإفرازات المخاطية، وحدوث سيلان مهبلي أبيض ولزج.
  • تضخم في حجم الثديين، وتحجرهما، وبالتالي ظهور آلام واضحة في هذه المنطقة.
  • حدوث حمل خارج الرحم في بعض الحالات.
  • احتمالية الإصابة باضطرابات البصر والسمع.
  • ظهور اضطرابات في فيزيولوجية الدم، بما في ذلك العوامل المسؤولة عن تخثر الدم.
  • حدوث بعض الأضرار في الكبد.
  • تغير عدد من الهرمونات، وتغير إفرازات الغدد الصماء.
  • تنشيط نمو الأورام اخبيثة في الجسم، وخصوصاً غير المكتشفة.
  • التأثير السلبي على الكلى، وزيادة إفراز المواد المساعدة على ذلك، مع حدوث رفات في القلب.
  • الزيادة في تركيز بلازما الدم، واحتوائها على الدهنيات الثلاثية.
  • زيادة في نسبة الكولسترول في الدم.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى