جمهورية سريلانكا الديمقراطية الاشتراكية
سريلانكا
تعرف رسمياً باسم جمهورية سريلانكا الديمقراطية الاشتراكية، وعاصمتها هي مدينة كولومبو، وتبلغ مساحة أراضيها 65,610 كم²، ويبلغ عدد سكانها 22,238,000 مليون نسمة وذلك حسب توقعات عام 2009م، ونظام الحكم فيها جمهوري، ونالت استقلالها من المملكة المتحدة بريطانيا في العام 1948م، وأصبحت جمهورية في العام 1972م.
أفضل الأماكن السياحية في سريلانكا
تحتوي سريلانكا على الكثير من المواقع السياحية منها:
- حديقة بوندالا الوطنية الواقعة في الجهة الشرقية من حديقة هامبانتوتا الوطنية على بعد خمسة عشر كيلومتراً، وتعتبر الحديقة من أكثر الوجهات المميزة في العالم لمراقبة الطيور، وتحتوي الحديقة على عدد كبير من الفيلة، والتماسيح، والنمور، والسلاحف، والأنهار، والمستنقعات.
- مدينة أنورادهابورا حيث تحتوي على الكثير من الأنقاض المحفوظة التي تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد، وكانت هذه المدينة عاصمة لسريلانكا في أوائل القرن الحادي عشر الميلادي، كما تملك المدينة الكثير من الأديرة البوذية الهندية.
- منطقة كاندي الواقعة في الوسط من سريلانكا، وتعتبر عاصمة منطقة كاندي والمنطقة الوسطى، كما أنها تعد المدينة الإدارية والمقدسة لكاندي والمنطقة الوسطى.
- منطقة دامبولا التي تحتوي على أكبر وأعظم معبد كهف في البلاد، ويقع بالقرب من المعبد مقابر دفن بدائية.
- المدينة الساحلية بنتوتا والتي تمتاز بشواطئها الذهبية، وتقع المدينة في زاوية الساحل الجنوبي من مقاطعة جال، واسمها يعود إلى قصة أسطورية، كما تمتاز المدينة بفن الخوالي لعلاج الأيورفيدا.
- مدينة هيكادوا الصغيرة التي تمتاز بالشواطئ الرملية، والشعاب المرجانية، وتقع المدينة في الجهة الشمالية الغربية من مقطاعة جالي على بعد عشرين كيلومتراً، وتم اكتشافها في العام 1960م من قبل السياح.
- منتجع بيرويلا الواقع في المنطقة الساحلية من الجهة الجنوبية الغربية لسريلانكا، وهو منتجع صغير اسمه مشتق من لفظ بيرويلا.
- مدينة سيجيريا القديمة الواقعة الوسط الشمالي من سريلانكا، وتعتبر من المحطات السياحية التي يتوقف عندها السياح الذين يهتمون في الأنقاض الأثرية، وتعود الآثار فيها إلى القرن الخامس الميلادي، حيث إنها بنيت أيام حكم الملك كاشياب.
- محمية غابة سينهاراجا وهي غابة استوائية مطيرة، تقع في القرب من السهول الجنوبية الغربية لسريلانكا، وقد ضمت إلى قائمة التراث العالمي في العام 1988م من قبل اليونسكو.
- مدينة جالي القديمة التي أنشئت في القرن السادس عشر الميلادي.
- منطقة أودا والاوي وهي منطقة عبور الفيلة، وقد تأسست في العام 1995م، والهدف من تأسيسها هو تأهيل الفيلة الصغيرة.
- المرتفعات الوسطى التي تتألف من ومنطقة القمة للبرية المحمية، والمناطق المحمية، وحديقة سهول هورتون الوطنية، والغابات.