الفوائد الصحية للزبادي مع الثوم
الزبادي مع الثوم
يساعد الزبادي مع الثوم في التخلّص من مشاكلِ الجهاز الهضمي؛ وذلك بسبب خصائصه المُضادّة للبكتيريا والفطريات، حيث تعدّ خلطة الزّبادي والثوم من العلاجات الطبيعيّة التي ليس لها آثارٌ جانبيةٌ مثل الأدوية، وهي من المواد الموجودةِ في مُعظم المنازل، وعرف الثوم مُنذ القدم بالعديد من الفوائد الصحية للإنسان، وله دورٌ كبيرٌ في علاجِ العديد من الأمراض.
فوائد الزبادي والثوم
يقوّي الثوم جهاز المناعة، ويمنع ارتفاع الكوليسترول الذي يُسبب أمراضَ القلب والشرايين، وله خصائصٌ مضادّةٌ لِمرض السرطان، والالتهابات الناتجة عن الخمائر، ويَمنع تَطوّر الأورام، ويُخفّف من نَزلات البرد.
يَحتوي الزَّبادي على العديدِ من الموادِ الصحية، مثل: مجموعة فيتامين ب11، والبروتينات، وعنصري الكالسيوم والفسفور.
يُكافح تناول الزّبادي الشيخوخة؛ وذلك بسبب المُركّبات المُضادة للأكسدة ومجموعة فيتامين ب.
يُحسّن الزبادي وظائفَ وعمل الكبد.
يمنع الزّبادي من تكوّن الجذور الحرّة المسبّبة لمرض السرطان.
يساعد الزّبادي في منع تَرسب الدّهون على الشرايين، والتي تُشكل خطراً على صحّة القلب والشرايين، وتُسبب الإصابة بالنّوبات القلبيّة والسكتة الدماغيّة.
يُفضّل استعمال الزبادي في الحميات الغذائية، إذ يُساعد في خسارةِ الوزن بسبب مُحتواه من الكاليسيوم.
يُساعد في خفض مستوى كولسترول الدم، ويفضل تناوله للأشخاص الذين يُعانون من ارتفاع مُستوى الكولسترول.
يُعالج الزّبادي والثوم حالات الإسهال وأمراض المعدة.
يحتوي الزبادي على البكتيريا النافعة التي تُحسن عمل ووظائف الأمعاء.
يَزيد تناول الزبادي من الشعور بالشبع والامتلاء.
يُوجد في الثوم العديد من مركبات الأكسدة الطبيعيّة التي تحمي من الإصابة بأمراض القلب والشرايينن وتحمي من الإصابة بالسرطان.
يحتوي الثوم على مادّة كيميائيّة تسمّى الأدينوزين تمنع تكوّن الجلطات بدون تغيير الخصائص الكيميائيّة للدم.
يُعتبر الثوم من المضادات الحيوية التي تحمي من الإصابة بالالتهابات.
يُستعمل زيت الثوم وعصير الثوم كموادٍ مُضادةٍ للفطريات والجراثيم، ويخلّص الجسم من الأميبا، والطفيليات المهبلية.
يثبط الثوم نمو الأورام السرطانية خاصة في حيوانات التجارب.
يعالج التهاب المفاصل، ويخفّف من أعراض الإصابة بمرضِ هشاشة العظام.
يُعالج الزبادي والثوم العدوى بالخمائر، والفطريات التي تظهر في الفم، والمهبل أو على الجلد، وهذه الخمائر تتغذّى على المواد السكرية وتتكاثر بسرعة، وأفضل الطرقِ للتخلّص من هذه البكتيريا هي التخلّص من السكر في النظام الغذائي، وتُشجيع نموّ البكتيريا المفيدة في الجسم مثل: البروبيوتيك، والمواد المضادة للجراثيم مثل: الزبادي والثوم أو الهيدروجين بيروكسيد، ويمكنُ أنْ تكون هناك عدوى مُزمنة بالخمائر تحتاج إلى تدخل طبي.
يعالج الثوم أمراض المعدة، ويحارب البكتيريا والفطريات التي تُصيب الجهاز الهضمي.
يُنظّم الثوم مستوى سكر في الدم، ولذلك ينصح مرضى السكري بإدخال الثوم إلى وجباتهم.