الصّراع مع الشريك في العمليّة الجنسيّة، أو الشعور بالدونيّة.
المرور ببعض التجارب غير السعيدة أثناء فترة الطفولة والمراهقة.
وجود بعض العوامل الفسيولوجيّة؛ حيث إنّ بعض النّساء يجدن عمليّة الاتّصال الجنسي مؤلمةً نتيجةً لنقص الإفرازات المزلقة، أو لعدم الإثارة الكاملة، أو بسبب وجود بعض الأمراض أو سبب بدنيّ آخر.
نقص الفيتامينات؛ حيث إنّ نقصها يؤدّي إلى نقص تركيز الأستروجين ممّا يساهم في عدم خروج الإفرازات المزلقة بشكلٍ جيّد.
الأمراض الّتي تؤدّي إلى الفتور الجنسي
احتشاء العضلة القلبيّة.
مرض الكلية أو التهاب المفاصل.
الأمراض الاستقلابيّة كالسكّري ونقص نشاط الغدّة الدرقيّة.
العقم؛ حيث إنّه قد يؤثر على نفسيّة المرأة.
العمليّات الجراحيّة في الجهاز التناسلي كاستئصال الرّحم.
الأمراض السرطانيّة في الثدي أو في الأعضاء التناسليّة.