العوامل المساعدة على انتشار الزكام
محتويات المقال
عوامل تساعد على انتشار الزّكام
الازدحام في المدارس والمستشفيات ورياض الأطفال والبيوت وحتّى عيادات الأطبّاء؛ فهذه كلّها تزيد من نسبة انتقال المرض. الفقر وسوء التّغذية وما يصاحبه من نقصٍ في المناعة؛ فهذا يساعد على انتشار المرض. تلوّث الغرف في البيوت بدخان السّجائر.
كيفيّة حدوث الزّكام
هناك العديد من الطّرق الّتي تقوم من خلالها فيروسات الجهاز التنفّسي بتجنّب الدّفاع المناعي للجسم، والعدوى عن طريق الرينو فيروس، وفيروس الأدينو يطوّر الجسم من خلالها مناعةً خاصّةً ضدّ فيروس الزّكام، ولكن المعلومة المهمّة أنّ هناك أكثر من مئة نوع فرعي للرينو فيروس والعديد من الأنواع لفيروس الأدينو؛ فعندما يقوم الجسم بتطوير مناعته ضدّ نوعٍ معيّن هذا لا يعني أنّه يطوّرها ضدّ النوع الآخر، وبذلك فإنّ العدوى المستقبليّة بنوع آخر تنتج المرض مرّةً أخرى.
أعراض الزّكام
- الحرارة: وهي من الأعراض النّادرة في الزّكام.
- انسداد الأنف: حيث يعالج عن طريق الأدوية الأدرينيّة الموضعيّة، أو عن طريق الفم.
- سيلان الأنف: حيث تتمّ معالجته عن طريق مضادات الهيستامين.
- التهاب الحلق: حيث تتمّ معالجته عن طريق المسكّنات مثل: الباراسيتامول.
- السّعال: يحدث غالباً بسبب أعراض الأنف عند الشخص المصاب.
الطّرق الطبيعيّة في علاج الزّكام
- علاج الزكام بالثوم.
- علاج الزكام بالزنجبيل.
- علاج الزكام بالبصل.
- علاج الزكام بالفلفل.
- علاج الزكام بالحمضيات.
- علاج الزكام بالزعتر.
- علاج الزكام بالسوائل.
- علاج الزكام بالماء.
- علاج الزكام بالحبّة السوداء.
- علاج الزكام بالرمّان.
- علاج الزكام بالكرفس.
- علاج الزكام بالليمون.
- علاج الزكام بالمشروبات السّاخنة.