الاكتشافات العلمية الجديدة
محتويات المقال
شهد العقد الأخير من الزمن تطوراً هائلاً في جميع المجالات العلميّة المختلفة، فالتسارع في التطور العلمي أدّى إلى ظهور اكتشافات هائلة يومياً التي يستفيد منها الإنسان في حياته، ويعود الفضل لهذه الاكتشافات بسبب استخدام النظريات والبراهين، ومن ثم الاكتشاف والتجريب.
محتويات
- ١ أهم الاكتشافات العلميّة الحديثة
- ١.١ مسبار روزيتا
- ١.٢ الروبوتات الذكية
- ١.٣ كائن شبه اصطناعي
- ١.٤ علاقة الديناصورات بالطيور
- ١.٥ إنتاج الأنسولين
- ١.٦ رقائق الدماغ البشري
- ١.٧ جديد الشباب
- ١.٨ إعادة برمجة الدماغ
أهم الاكتشافات العلميّة الحديثة
مسبار روزيتا
التي تعتبر أول مركبة فضائية تهبط على مذنب، ويحوي المذنب في نواته على كره رخوه من الجليد والأغبرة، ويتّجه المذنب باتجاه الشمس، ويسير المسبار باتجاه موازٍ مع المذنب، واستطاع العلماء تقدير مدى نشاط الثوران لأن الصور المرسلة التقطت بفاصل دقيقتين، ويقصد بالثوران تدفق الغاز والغبار بشكل نشيط من سطح المذنب، وهذا المسبار تابع لدول الاتحاد الأوروبي.
الروبوتات الذكية
حيث تستطيع هذه الروبوتات التواصل فيما بينها دون تدخل البشر، ويستطيعون العمل كمجموعة واحدة وبطريقة ذكية، ومهة الروبوتات اكتشاف الكون والأجرام السماوية، وبهذا فهي تحل محل البشر لتقوم بالاستكشاف.
كائن شبه اصطناعي
ذلك بتغيير الحمض النووري لخلايا بكتيريا إشريكية معويّة، بحيث يستطيع أن يحتضن في حمضه النووي زوجاً من أسس صناعيّة، ويقوم الزوجان بترميز كل تنوّع الحياة على الأرض، وهو يعتبر أول كائن شبه اصطناعي تم تغيير الحمض النووي له.
علاقة الديناصورات بالطيور
قالت أبحاث بأنَّ الطيور انحدت مع سلالة الديناصورات المجنحة، وتمّت معرفة ذلك من خلال أخذ خرعة من بروتينات نسيج الديناصورات، وكما أنَّ علم التشريح أظهر نفس النتائج.
إنتاج الأنسولين
يحتاج مرضى السكري إلى خلايا الأنسلوين اللازمة للجسم بدلاً من الخلايا التالفة لديهم، وذلك عن طريق الجسم الذي يقوم بانتاج هذه الخلايا، وهو اكتشاف مهم لمرضى السكري.
رقائق الدماغ البشري
وهي عبارة عن رقائق موصلة حاسوبية، وهي تمهد تصميم حواسيب يمكنها أداء مهمّات معقدة كالبشر، وتتّسم هذه الرقائق بالكفاءة في استخدام الطاقة، وأجري اختبار لهذه الرقائق حول إمكانية اختيار صور لأشخاص أو دراجات هوائية من الخلف، وتمكنت من إجتياز الاختبار.
جديد الشباب
إعادة الشباب للمسنين يعتبر أمراً مستحيلاً، لكن تجارب أجريت على الفئران الكبيرة في العمر، وقد أُجريت التجربة على إعطاء الفئران الكبيرن بروتيناً مأخوذاً من دم الفئران الشابة، وكانت النتائج بتجدد العضلات وازدياد قوة الدماغ، ويعرف هذا البروتين باسم Gdf- 11 المعروف بعلاج تضخم القلب.
إعادة برمجة الدماغ
ذلك باستخدام أشعة الليزر، يمكن إعادة برمجة الدماغ، وقد أجريت هذه التجربة على الفئران داخل قفص كبير، وتسمى هذه العمليّة باسم علم البصريات الوراثي، وقدّ تؤدي إلى علاج أمراض الدماغ التي يُعاني منها بعض الأشخاص.