الأصداء
الأصداء. . .
إذا وقِفُت أمام حائطِ أَو المنحدرِ العاليِ وتَصِيحَ قَدْ يَرْجعُ إليك تالي قليلاً، الذي صدى. تُسافرُ الموجة الصوتيةُ مِنْ فَمِّكِ إلى الحائطِ أَو المنحدرِ، يَثِبُ منه ويَعُودَ إلى آذانِكَ. أنت قَدْ تَسْمعُ الكثير مِنْ الأصداء في الأماكنِ الكبيرةِ مثل كاثدرائياتِ وتحت القببِ العريضةِ. تَثِبُ الموجات الصوتيةُ حول عدّة مرات. الأصداء تعيد، الصوت الأصلي لكي يَأْخذُ الأوقاتَ للاختفاء.
الإستعمالات. . .
عندما أنت تكون في قاعة حفلة موسيقيةِ، تَسْمعُ أصواتَ قفّازَ مِنْ الحيطانِ والسقفِ بالإضافة إلى الأصواتِ يَجيئانِ مِنْ المرحلةِ. تَخْلطُ هذه الأصواتِ سوية وتَعطي الموسيقى نوعية جيدة مِنْ الصوتِ. شكل القاعةِ والموادِ على حائطِه وسقفِه يُؤثّرانِ على نوعيةِ الصوتِ كثيراً. بُناة الحيطانِ يَجِبُ أَنْ يَدْرسوا عِلْمَ صوتيات، عِلْم الصوتِ.
تُسافرُ الموجات الصوتيةُ أسرعُ خلال الصخور الصلبةِ مِنْ خلال الصخورِ الناعمةِ. تَعطي صخورُ تحت أرضيةُ بشدّة أيضاً نوع مختلف مِنْ الصدى إلى الصخورِ الناعمةِ وجيوبِ الغازِ أَو السائلِ. يَعطي الشكلُ ومعلوماتُ صخرةِ كثافةِ القديمةِ الأفكارَ في أغلب الأحيان حول المعادنِ يَحتوونَ. المسّاحون يَبْحثونَ عن معلوماتِ الصخرةِ تحت أرضيةِ المعيّنةِ تَستعملُ الأصداء في أغلب الأحيان لإيجادهم. هذه التقنيةِ تُدْعَى صوتَ صدى.
أي تقنية مماثلة لتَرديد الصوتِ الذي يُمْكِنُ أَنْ يُستَعملَ للمَسْح تحت الماءِ. السونار، أَو ملاحة صحيحة تَتراوحُ، يُستَعملُ لتَخطيط قاعِ المحيط ولتَحديد مكان مجموعاتِ الأسماك أَو الغوّاصاتِ. عندما يُحدّدُ مكان جسم متحرّك، إتّجاه الحركةِ يُمْكِنُ أَنْ يُوْجَدَ بدِراسَة ترددِ موجاتِ الصدى.
