أقوال عن الفقر
الفقر هي من الأمور التي تفرض علينا ليست بأيدينا، ولكم هنا في هذا المقال أقوال عن الفقر.
أقوال عن الفقر
- المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء.
- الفقر والحرمان هما مدرسة الجندي الجيد.
- أن ترى كثيراً ولا تملك شيئاً هو أن تملك عينا غنية ويدان فقيرتان.
- الوفرة تولد الفقر.
- الحاجة محك النباهة.
- غني بخيل أفقر من متسول.
- يجب أن يعيش الأغنياء ببساطة أكثر حتى يستطيع الفقراء أن يعيشوا.
- الفقر هو أسوأ أشكال العنف.
- ليس للفقير معدة أصغر من معدة الغني ولا للغني معدة أكبر من معدة الفقير.
- والناس من خوف الفقر في فقر ومن خوف الذل في ذل.
- الغنى في الغربة وطن والفقر في الوطن غربة.
- الفقر ليس عيباً لكن من الأفضل إخفاؤه.
- الفقر قميص من نار.
- الفقر ليس عيباً.
- إذا كان الفقر أبا الجرائم فإن قلة العقل أمها.
- يصنع الفقر لصوصا، كما يصنع الحب شعراء.
- الفقر يقضي على جميع الفضائل.
- عندما يتعاون فقيرات يضحك الله.
- الفقر في البر أفضل من الغنى في البحر.
- إن أغنى الغنى العقل، وأكبر الفقر الحمق، وأوحش الوحشة العجب، وأكرم الكرم حسن الخلق.
- لو كان الفقر رجلاً لقتلته.
- العجز مفتاح الفقر.
- الوحدة أفظع فقر.
- لو كان الفقر رجلا لقتلته.
- يجعلك الفقر حزينا كما يجعلك حكيما.
- البخيل فقير لا يؤجر على فقره.
- العفاف زينة الفقر، والشكر زينة الغنى.
- إذا سافر الفقر إلى مكانٍ ما قال الكفر خذني معك.
- الفقر في الوطن غربة، والغنى في الغربة وطن.
- فِي كُلِّ تَعَبٍ مَنْفَعَةٌ وَكَلاَمُ الشَّفَتَيْنِ إِنَّمَا هُوَ إِلَى الْفَقْرِ.
- لقد أتيت من فقر مدقع، فلم يكن لي خيار إلا الصعود.
- ثلاث منجيات: خشية الله في السر والعلانية، والقصد في الفقر والغنى، والعدل في الغضب والرضى.
- حملت الجندل والحديد وكل شيء ثقيل فلم أحمل شيئاً هو أثقل من جار السوء، وذقت المرار فلم أذق شيئاً هو أمر من الفقر.
- الاستبداد لو كان رجلاً وأراد أن يحتسب وينتسب لقال: أنا الشرُّ، وأبي الظلم، وأمّي الإساءة، وأخي الغدر، وأختي المسْكَنة، وعمي الضُّرّ، وخالي الذُّلّ، وابني الفقر، وبنتي البطالة، وعشيرتي الجهالة، ووطني الخراب، أما ديني وشرفي فالمال المال المال.
- ما الفقر.. ليس الفقر هو الجوع إلى المأكل أو العرى إلى الكسوة الفقر هو القهر الفقر هو استخدام الفقر لاذلال الروح الفقر هو استغلال الفقر لقتل الحب وزرع البغضاء.
- إن مجتمعنا اللئيم يخلق أسباب الفقر والعاهة من جهة، ثم يحتقر المصابين بهما من الجهة الأخرى.. وبذا ينمي فيهم عقداً نفسية لا خلاص منها.
- هذا الشعب لابد أن يكون احد اثنين.. إما شعب يكره نفسه لأنهرغم ما يشيعون عنه من أنه مصدر السلطات يأبى أن يصلح حاله ويعالج مصابه ويزيل عن نفسه ذلك القيد الثقيل من الفقر.. والجهل.. والمرض وإما أنه شعب زاهد، قد تعود ذلك البؤس الذي يرتع فيه والحرمان الذي يأخذ بخناقه.
- في بلد لا يحكم فيه القانون يمضي فيه الناس الي السجن بمحض الصدفة لا يوجد مستقبل في بلد يتمدد فيه الفقركما يتمدد ثعبان في الرمل لا يوجد مستقبل.
- من الفقير إلى الغني هناك يدان ومن الغني إلى الفقير هناك إصبعان.
- الفاقة هي أم الجريمة.
- عندما يدخل الفقر من النافذة يهرب الحب من الباب.
- الفقراء الذين يتبادلون الحب هم الأغنياء الحقيقيون.
- عندما يفرغ المعلف من التبن تتنازع الجياد.
- لا الفقر يستطيع إذلال النفوس القوية ولا الثروة تستطيع أن ترفع النفوس الدنيئة.
- ربَّ علمٍ أضاعَ جوهرَه الفقرُ.. وجهلٍ غَطىَّ عليه الثراءُ.
- مهما يبلغ الفقر بالناس، ومهما يثقل عليهم البؤس، ومهما يسيء اليهم الضيق، فإن في فطرتهم شيئاً من كرامة تحملهم على أن يجدوا حين يأكلون مما كسبت أيديهم لذة لا يجدونها حين يأكلون مما يساق إليهم دون أن يكسبوه أو يحتالوا فيه.
- عندما يطرق الفقر الباب يهرب الحب من الشباك.
- وقيل للحسين بن علي رضي الله عنهما : إن أبا ذر رضي الله عنه يقول : الفقر أحب إلي من الغنى، والسقم أحب إلي من الصحة.. فقال : رحم الله أبا ذر.. أما أنا، فأقول : من اتكل على حسن اختيار الله له لم يتمن غير ما اختار الله له.
- طوبى للفقراء فبفضلهم يمكننا أن نتقرب إلى الله.
- لماذا كان قياصرة روما وعامة الشعب يحبون رؤية العبيد وهم يقطعون بعضهم بعضاً.. لماذا لم يمنح الفقر الفقراء بعض الرحمة.. علي قدر علمي فإن مزاج الأباطرة يختلف تماماً عن مزاج العامة.. فلماذا إتفق المزاجان علي شيء واحد القسوة.
- لقد جاء فرض الزكاة لظاهرة ليست في حدها واحدية الجانب.. فافقر ليس قضية اجتماعة بحتة.. فسببه ليس في العوز فقط، ولكن في الشر الذي تنطوي عليه النفوس البشرية.. فالحرمان هو الجانب الخارجي للفقر، وأما جانبه الداخلي فهو الأثم (الجشع)، وإلا كيف نفسر وجود الفقر في المجتماعات الثرية.
- الأغنياء الذين يعتقدون الفقراء سعداء ليسوا أكثر غباء من الفقراء الذين يعتقدون أن الأغنياء سعداء.
- كيف يتسنى للحب والسلام أن يعيشا بين الفقر ونبابيت الفتوات.