أسماء زهور نادرة
محتويات المقال
الأزهار
تُعتبر الأزهار من المخلوقات الجميلة التي تُضفي الجمال على الطبيعة والبهجة على الأشخاص الناظرين إليها، وهي مُتعددة الأشكال والألوان والرائحة، ومن أنواعها القرنفل، والياسمين، والنرجس، والجوري، وهذه بعض الأنواع الشهيرة والمعروفة لدى الجميع، لكنّ هناك بعض الأزهار النادرة والتي لم يسمع عنها الكثير، وسنعرفكم في هذا المقال على بعض من هذه الأزهار الجذابة والغريبة.
أسماء زهور نادرة
زهرة ميدل ميست الحمراء
تُشبه هذه الزهرة وردة الكاميليا الملوّنة، ويعود موطنها الأصلي إلى بلاد الصين، أما الآن فهي توجد أيضاً في إحدى ولايات نيوزلندا، وبالتحديد في تشيسويك هاوس، وفي حدائق غرب لندن بإنجلترا، وتسعى تشيسويك هاوس إلى وضع أفراد لزراعة هذه الزهور لحمايتها من الانقراض.
زهرة سيفين سون
تنتمي هذه الزهرة إلى أسرة زهرة العسل، وهي تنمو في البرية في تسعة مواقع في الصين، وتؤخذ منها عينات من أجل زراعتها في الولايات المتحدة في مشتل أرنولد في بوسطن، وفي الحديقة النباتية الخاصة بجامعو ميشيغان، وهي تُشبه في شكلها زهرة الياسمين.
زهرة الترمس البرية
تنتمي هذه الزهرة إلى فصيلة البقوليات، وهي تشتمل على ستمئة نوع موجود في الوطن العربي، ويعود موطنها الأصلي إلى شرق الولايات المتحدة في الأماكن الرملية، وهي تُعتبر مصدراً لغذاء العديد من اليرقات، والفراشات المُعرضة للإنقراض، كما أنّها مُهددة بالانقراض نظراً للحرائق وفُقدان أماكن وجودها.
زهرة ماغنوليا
تنتمي هذه الزهرة إلى الفصيلة الماغنولية، وهي أكبر زهرة في منطقة أمريكا الشمالية، كما تشتمل على مئتي نوع، وتعود في أصلها إلى جنوب شرق الولايات المتحدة.
زهرة عباد الشمس
هي زهور صفراء اللون تنمو في ستة عشر مكاناً في شمال وجنوب كارولينا، إذ توجد على حواف الغابات العالية، والفضفاضة، وذات التربة المُغطية بالحصا.
زهرة النابنط
اكتُشفت هذه الزهرة في منطقة كاب يورك في أستراليا عام ألفين وثمانية، وهي تتواجد بأشكال، ومجموعات مختلفة من النباتات التي تأكل القوارض الصغيرة.
زهرة ندي الشمس
تُعرف أيضاً باسم دروسرا كابنسس، وسنديو الأخضر، أو كيب سنديو؛ وذلك بسبب نموها في منطقة كيب جنوب غرب أفريقيا، وتتميز هذه الزهرة بأنّها مُعمرة ودائمة الخضرة.
زهرة الجثة
هي من أكثر الأزهار إثارة في العالم، وتنتمي هذه الزهرة إلى الفصيلة القلقاسية، كما تُعد من أكبر الزهور في العالم، وهي تُزهر مرة وتبقى لمدة أسبوع قبل أن تموت، وسبب تسميتها بهذا الاسم الغريب انبعاث رائحة غريبة منها شبيهة برائحة اللحم الفاسد، وهي توجد في الغابات الإستوائية.