الاهتمام بالحالة النفسية والابتعاد عن الانفعالات والتوتّر، وتنمية المشاعر الإيجابيّة.
تناول الكثير من السوائل والماء لتقليل انحباس الماء في الجسم
الاهتمام بنوعيّة الغذاء، والذي يجب أن يحتوي عل البروتينات، والخضروات، والفاكهة، والألبان، إضافةً إلى الدهون الصحيّة التي تتمثّل بالأوميجا 3 الموجود في الأسماك والمكسّرات، التي لها أهميّة كبيرة للأم والجنين على حد سواء.
الحرص على متابعة التحاليل الطبيّة، مثل قياس نسبة البروتين في البول والسكر في الدم؛ لأنّ هذه الأعراض تحتاج لعناية خاصة في هذا الشهر من الحمل.
تجنّب الملابس الضيّقة التي تسبّب الحرارة وضيق التنفس، كما عليها ألّا ترتدي الكعب العالي الذي يسبّب آلام الظهر.
ممارسة المشي يوميّاً، حيث إنّه يحسّن الدورة الدموية ويسهّل عملية الولادة، مع تجنّب الأعمال الشاقة والحركات العنيفة، إضافةً إلى تجنّب السهر الذي يسبّب الإرهاق، والنوم الكافي لمدّة لا تقلّ عن 9 ساعات يومياً.
تجنّب الأطعمة الدسمة والوجبات السريعة؛ لأنّها تسبب زيادة الوزن وعسر الهضم، كما يجب الابتعاد عن الأجبان المبسترة، واللحوم المدخنة، والأكلات الحريفة والمالحة كالمخللات والأسماك المالحة، للتقليل من انحباس الماء في الجسم.
تجنّب تناول المهدئات، لما لها من آثار على الجنين، وحدوث التشوّهات الخلقية، كما يجب الابتعاد عن التدخين، وشرب الكحوليات.
تجنّب الإكثار من تناول الكافيين، والبهارات، والفلفل، لما لها من تأثير على الأعصاب والجهاز الهضميّ بالنسبة للحامل.
الاستحمام بالماء الدافئ وعمل حمامات ماء دافئة خاصّةً عند ظهور أعراض الولادة؛ لأنّ ذلك يسهل الطلق.
ممارسة الوضعيات التي تسهل الولادة مثل وضعية الركوع وتمارين كيجل، كما يمكن تدليك منطقة الظهر والكتفين للحصول على الاسترخاء.
التواصل المستمر بين الحامل والطبيب، خاصّةً مع ظهور أي عرض من أعراض الولادة ،تفادياً للولادة المفاجئة
عند اقتراب موعد الولادة الحرص على تناول ما يسهل عملية المخاض، مثل مشروب القرفة ومشروب اليانسون، كما يمكن تناول التمر والعسل لما ثبت من فاعليتهما في ذلك.
على الأم أن ترتّب أمورها قبل عملية الولادة، كترتيب حقيبة خاصة بملابسها وملابس الجنين، كما عليها أن تتجنّب التذمّر والأمور المزعجة التي تؤثر عليها سلبياً.