قشور البرتقال يعتقد الكثير من الأشخاص بأنّ قشور البرتقال عديمة الفائدة، ووظيفتها الوحيدة هي حماية اللب الداخلي للبرتقال من الخراب، إلّا أنّ هذه القشور تحتوي على فوائد كبيرة ومهمّة. تمتلك قشور البرتقال ملمساً ناعماً، وتوجد باللون البرتقاليّ، وكانت تستخدم منذ العصور القديمة؛ وذلك لما تحتويه من خصائص علاجيّة كبيرة، وتحتوي هذه القشور على البروتينات، والبوتاسيوم، والفيتامينات، والكالسيوم. الاستفادة من قشر البرتقال مكافحة الكولسترول: تحتوي القشور على مجموعةٍ كبيرة من المواد المضادة للكولسترول الضار الذي يحمل الرمز LDL؛ حيث يعمل هذا النوع من الكولسترول على تشكّل الجلطات في شرايين القلب المسدودة. حماية الجسم من الإصابة بمرض السرطان: تحتوي القشور على العديد من المركبات الكيميائيّة التي تعمل على منع نموّ وانقسام الخلايا السرطانيّة في الجسم. تقليل نسبة الحموضة المعويّة: يساعد تناول القشور بشكل منتظم لمدّة تصل إلى عشرين يوم إلى تخفيف الحرقة في منطقة الأمعاء. الحد من مشاكل الجهاز الهضميّ: تحتوي القشور على كميّةٍ كبيرةٍ من الألياف الغذائيّة؛ حيث تحتوي كل مائة غرام من من قشور البرتقال على أحد عشر غراماً من هذه الألياف، وتساعد هذه الألياف بوقاية الجسم من متلازمة القولون العصبيّ، والإمساك، والانتفاخ، وعسر الهضم، ويمكن وضع القليل من هذه القشور في كوب من الشاي الدافئ، وبالتالي تهدئة الجهاز الهضميّ. حماية الجهاز التنفسيّ: تحتوي القشور على العديد من المواد المضادة للتأكسد كفيتامين سي الّذي يساعد في وقاية الجهاز التنفسي من الكثير من المشاكل كالتهاب الشعب الهوائيّة، ونزلات البرد، والإنفلونزا، والربو، وسرطان الرئة. رائحة عطريّة: يمكن استخدام القشور كعطر، وملطّف جو في المنزل؛ وذلك من خلال جمع العديد من المكوّنات العطريّة كخشب الصندل، والقرفة مع قشور البرتقال، وتجفيف هذه المكوّنات، وتعدّ هذه الطريقة طبيعيّةً 100%، وصديقةً للبيئة. تبييض الأسنان: تعدّ واحدةً من أفضل الطرق المستخدمة لتبييض الأسنان الصفراء؛ وذلك من خلال فرك اللب الداخليّ للقشرة على أسنانك بلطف، وقد يعاني مستخدم هذه الوسيلة في بداية الأمر، ويظن بأنّ الوسيلة لا تُجدي نفعاً، إلّا أنّ الواقع معاكس لما سبق تماماً. التنظيف: يمكن استخلاص الزيوت من قشر البرتقال وذلك باستخدام العصر بالآلة الكهربائيّة، وتعدّ هذه الزيوت واحدةً من أفضل الطرق للتخلّص من الأسطح القذرة. سماد عضويّ: تعدّ واحدةً من أنواع الأسمدة الغنيّة بعنصر النيتروجين الذي يتشكل في أوراق النبات، ويعدّ النيتروجين واحداً من أكثر العناصر التي تحتاجها التربة والنباتات. تفتيح البشرة: تحتوي القشور على فيتامين جـ الذي يعدّ مبيضاً طبيعيّاً، وخافياً للعيوب والبقع الداكنة، ومطهّراً المسامات، وحامياً للجلد من الأشعة الفوق بنفسجيّة الضارة، وتُستخدم هذه القشور من خلال فرك بشرة الجسم بلطف شديد. إضفاء النكهة: استخدمت القشور كنكهةٍ منعشةٍ للأطعمة المختلفة. التخلّص من البق: تحتوي القشور على مجموعة كبيرة من الأحماض التي تمنع البعوض، والذباب، والحشرات المختلفة من الاقتراب إلى المكان القريب منها، وقامت العديد من شركات التصنيع الكيميائيّة باستخلاص هذه الأحماض ووضعها في رذاذ خاص.
قشور البرتقال
يعتقد الكثير من الأشخاص بأنّ قشور البرتقال عديمة الفائدة، ووظيفتها الوحيدة هي حماية اللب الداخلي للبرتقال من الخراب، إلّا أنّ هذه القشور تحتوي على فوائد كبيرة ومهمّة. تمتلك قشور البرتقال ملمساً ناعماً، وتوجد باللون البرتقاليّ، وكانت تستخدم منذ العصور القديمة؛ وذلك لما تحتويه من خصائص علاجيّة كبيرة، وتحتوي هذه القشور على البروتينات، والبوتاسيوم، والفيتامينات، والكالسيوم.
الاستفادة من قشر البرتقال
- مكافحة الكولسترول: تحتوي القشور على مجموعةٍ كبيرة من المواد المضادة للكولسترول الضار الذي يحمل الرمز LDLL؛ حيث يعمل هذا النوع من الكولسترول على تشكّل الجلطات في شرايين القلب المسدودة.
- حماية الجسم من الإصابة بمرض السرطان: تحتوي القشور على العديد من المركبات الكيميائيّة التي تعمل على منع نموّ وانقسام الخلايا السرطانيّة في الجسم.
- تقليل نسبة الحموضة المعويّة: يساعد تناول القشور بشكل منتظم لمدّة تصل إلى عشرين يوم إلى تخفيف الحرقة في منطقة الأمعاء.
- الحد من مشاكل الجهاز الهضميّ: تحتوي القشور على كميّةٍ كبيرةٍ من الألياف الغذائيّة؛ حيث تحتوي كل مائة غرام من من قشور البرتقال على أحد عشر غراماً من هذه الألياف، وتساعد هذه الألياف بوقاية الجسم من متلازمة القولون العصبيّ، والإمساك، والانتفاخ، وعسر الهضم، ويمكن وضع القليل من هذه القشور في كوب من الشاي الدافئ، وبالتالي تهدئة الجهاز الهضميّ.
- حماية الجهاز التنفسيّ: تحتوي القشور على العديد من المواد المضادة للتأكسد كفيتامين سي الّذي يساعد في وقاية الجهاز التنفسي من الكثير من المشاكل كالتهاب الشعب الهوائيّة، ونزلات البرد، والإنفلونزا، والربو، وسرطان الرئة.
- رائحة عطريّة: يمكن استخدام القشور كعطر، وملطّف جو في المنزل؛ وذلك من خلال جمع العديد من المكوّنات العطريّة كخشب الصندل، والقرفة مع قشور البرتقال، وتجفيف هذه المكوّنات، وتعدّ هذه الطريقة طبيعيّةً 100%، وصديقةً للبيئة.
- تبييض الأسنان: تعدّ واحدةً من أفضل الطرق المستخدمة لتبييض الأسنان الصفراء؛ وذلك من خلال فرك اللب الداخليّ للقشرة على أسنانك بلطف، وقد يعاني مستخدم هذه الوسيلة في بداية الأمر، ويظن بأنّ الوسيلة لا تُجدي نفعاً، إلّا أنّ الواقع معاكس لما سبق تماماً.
- التنظيف: يمكن استخلاص الزيوت من قشر البرتقال وذلك باستخدام العصر بالآلة الكهربائيّة، وتعدّ هذه الزيوت واحدةً من أفضل الطرق للتخلّص من الأسطح القذرة.
- سماد عضويّ: تعدّ واحدةً من أنواع الأسمدة الغنيّة بعنصر النيتروجين الذي يتشكل في أوراق النبات، ويعدّ النيتروجين واحداً من أكثر العناصر التي تحتاجها التربة والنباتات.
- تفتيح البشرة: تحتوي القشور على فيتامين جـ الذي يعدّ مبيضاً طبيعيّاً، وخافياً للعيوب والبقع الداكنة، ومطهّراً المسامات، وحامياً للجلد من الأشعة الفوق بنفسجيّة الضارة، وتُستخدم هذه القشور من خلال فرك بشرة الجسم بلطف شديد.
- إضفاء النكهة: استخدمت القشور كنكهةٍ منعشةٍ للأطعمة المختلفة.
- التخلّص من البق: تحتوي القشور على مجموعة كبيرة من الأحماض التي تمنع البعوض، والذباب، والحشرات المختلفة من الاقتراب إلى المكان القريب منها، وقامت العديد من شركات التصنيع الكيميائيّة باستخلاص هذه الأحماض ووضعها في رذاذ خاص.