عبارات رسائل الأذان , تغريدات عن الأذان
أيوجّد صَوت أجمَل من آذان الفَجر في هُدوء اللّيل !
ما أجملَ هذا النداءَ بمعانيه العظيمة، وكلماته المباركة الكريمة! لا سيما عندما تَصْدَح به الحناجر، ويتردَّد صَدَاه في الآفاق.
إن الأذان نداء الإيمان، ورمز الجمال، وفقه الإعلام الهادف النبيل.
كلمة (الله أكبر): كلمة عظيمة، وحَسْبها أنها تنبه المسلم إلى عَظَمة الله وجلاله، وقدرته وسلطانه سبحانه وتعالى في كونه.
﴿ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ ﴾
خَتَم هذا النداءَ المبارَك الجميل بأعظم حقيقة في الكون، ألا وهي كلمة التوحيد: لا إله إلا الله، وهي إشارةٌ إلى تَفرُّده بالخلق والأمر.
الأذان على قِلَّة ألفاظه مشتمِلٌ على مسائل العقيدة؛ لأنه بدأ بالأكبرية؛ وهي تتضمن وجودَ الله عز وجل ووجوبَه وكمالَه، ثم ثنَّى بالتوحيد ونَفْيِ الشريك، ثم ثلَّثَ بإثبات الرسالة لمحمد صلى الله عليه وسلم،
يُسَنُّ للمسلم إذا سمع المؤذنَ أن يُجيبه، ثم يصلِّي على النبي صلى الله عليه وسلم؛ لأنه هو سبب هذا الخيرِ الكبير الذي أكرمَنا اللهُ سبحانه به.
صور حالات واتساب عن صوت الاذان
((اللهمَّ ربَّ هذه الدعوة التامَّة، والصلاة القائمة، آتِ محمدًا الوسيلة والفضيلة، وابعثْهُ مقامًا محمودًا الذي وعدتَه))
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إذا نودي بالصلاة، أَدْبَرَ الشيطانُ وله ضُرَاطٌ؛ حتى لا يَسْمَع الأذانَ، فإذا قُضِيَ الأذانُ أقْبَلَ…))
كان الرسول ﷺ: إن ضاقت دُنياه يردد “
يَا حَيُّ يَا قيوم بِرَحْمَتِكَ أستغيث أَصْلِحْ لى شَأْنِي كُلَّهُ وَلا تَكِلْنِي إِلَى نفسى طرفه عَيْن”