طبخ اليويو
محتويات المقال
محتويات
- ١ المطبخ التونسي
- ٢ طريقة عمل حلوى اليويو
- ٢.١ مقادير عجينة حلوى اليويو
- ٢.٢ تحضير حلوى اليويو
المطبخ التونسي
يعتبر المطبخ التونسي من المطابخ المعروفة في العالم، وهو جزء من المطبخ المتوسطي والذي يدعى بالمطبخ الشمسي الذي يعتمد على زيت الزيتون، وطحين القمح والبهارات المختلفة وأنواع الأسماك، واللحوم. ويزخر المطبخ التونسي بأطباق مختلفة من الحلويات التي تميّزه واخترنا منهااليوم حلوى اليويو أو الدونات التونسية.
حلوى اليويو هي طبق تحلية تونسي، وهو طبق تقليدي معروف ومحبوب لدى الشعب التونسي، يُعد في الأعياد والمناسبات عادةً. تشبه حلوى اليويو إلى حد كبير حلوى الدونات الغربية لكن بلمسات افريقية عربية، حيث يطلق عليها البعض حلوى الدونات التونسية.
طريقة عمل حلوى اليويو
مقادير عجينة حلوى اليويو
- خمس بيضات للعجين.
- خمس ملاعق كبيرة من السكر للعجين.
- خمس ملاعق كبيرة من زيت الزيتون للعجين.
- ملعقة صغيرة فانيلا.
- برش برتقالة.
- ملعقة صغيرة من الخميرة.
- نصف كوب سمسم أو مكسرات مجروشة أو جوز الهند المبشور.
- 500 غرام من الطحين.
- لتر من الزيت النباتي للقلي.
القطر (السيرب)
- 500 غرام سكر.
- ثلاث أكواب ماء.
- عصير نصف ليمونة.
تحضير حلوى اليويو
- يخلط البيض مع السكر جيداً في وعاء.
- ثم يضاف الزيت والفانيلا والسمسم (حسب الرغبة يمكنك اضافة السمسم للعجين أو يضاف لاحقاً ) مع برش البرتقال ويخلط المزيج بشكل جيد إلى أن تندمج المكونات.
- يضاف الدقيق والخميرة ويخلط المزيج جيداً إلى أن تصبح العجين متجانسة.
- تفرد العجين لنحصل على عجين بسمك واحد سم تقريبا ،و تقطّع العجين إلى دوائر مثقوبة من الوسط. أو من الممكن أن تشكل العجين على هيئة كرات صغيرة، ثم تبرم باليد لتصبح على شكل شريط ثم يلصق الطرفان لنحصل على شكل دائرة مبرومة.
- يسخن الزيت للقلي وتقلى حلوى اليويو إلى أن تتحمر من الجانبين، وتصبح ذهبية اللون.
نحضر القطر (السيرب):
- نضع السكر والماء وعصير الليمون على النار ونحرك إلى أن يذوب السكر ونتركه على النار إلى أن يغلي ويصبح لدينا سائل ذو قوام لزج.
- نضع قطع اليويو المقلية في القطر مباشرة عند انتهائها من القلي، ونتركها ما يقارب الدقيقة إلى أن تتشرب القطر جيداً.
- ملاحظة: يجب ان يكون القطر باردا عند وضع قطع الحلوى فيه، لأنها تكون ساخنة.
- ثم نقوم بغمسها بالسمسم أو المكسرات أو جوز الهند للزينة.
- تترك لتبرد قليلاً ثم تقدم.