رسائل حب للمحبوب
ربّما عجزت روحي أن تلقاك، وعيني أن تراك، لكن لن يعجز قلبي أن يحبّك ويهواك.
صوتك حياة، وشوفتك عمر ثاني، وكلما أحببتك أًريد أن أحبك أكثر.
حب عمري لو تعرف ما بقلبي لها من حب لما تفوهت بكلمة سوء تجاهي.. القلب ونبضه والوجدان كلّه لها.
اهديك حب ما ينعد وقذائف شوق ما تنصد وكل باقات الورد يا حلو وين الرد
لوكان الطير ينقل لك كلام…والله لأرسل لك مع كل طير بوسة وسلام
العفو من شيم الكرام صحيح طرفتللي برمشك عيني بس رمشك داواني من الحصل نساني
جاء عيد الحب إذاً، فيا عيدي، وفجيعتي، وحبّي، وكراهيتي، ونسياني، وذاكرتي، كلّ عيد وأنت كلّ هذا.
كان الحبّ أفضل حالاً يوم كان الحمام ساعي بريد يحمل رسائل العشّاق، كم من الأشواق اغتالها الجوّال وهو يقرّب المسافات، نسيَ النّاس تلك اللهفة التي كان العشّاق ينتظرون بها ساعي بريد، وأيّ حدث جلل أن يخطّ المرء أحبّك بيده، أيّة سعادة وأيّة مجازفة أن يحتفظ المرء برسالة حبّ إلى آخر العمر.
اليوم أحبّك قابلة للمحو بكبسة زرّ، هي لا تعيش إلّا دقيقةً، ولا تكلّفك إلّا فلساً.
يوم كان العشّاق يموتون عشقاً ما كان للحبّ من عيد، اليوم أوجد التّجار عيداً لتسويق الأوهام العاطفيّة، غير معنيّين بأنّهم بابتداع عيد للحبّ يُذكّرون غير العشاق بخساراتهم، ويقاصصونهم بفرح الآخرين، إنّه في الواقع أكثر الأعياد تجنّياً.
الحبّ هو اثنان يضحكان للأشياء نفسها، يحزنان في اللحظة نفسها، يشتعلان وينطفئان بعود كبريت واحد دون تنسيق أو اتفاق.
أيّ علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحبّ في أقراص أو زجاجة دواء نتناولها سرّاً، عندما نُصاب بوعكةٍ عاطفيّة، من دون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه!
للحبّ عيد إذن… يحتفل فيه المحبّون والعشّاق، ويتبادلون فيه البطاقات والأشواق، فأين عيد النّسيان سيّدتي؟
الحبّ هو ذكاء المسافة، ألا تقترب كثيراً فتُلغي اللهفة، ولا تبتعد طويلاً فتُنسَى، ألا تضع حطبك دفعةً واحدةً في موقد من تُحب، أن تُبقيه مشتعلاً بتحريكك الحطب ليس أكثر، دون أن يلمح الآخر يدك المحرّكة لمشاعره ومسار قدره.
أجمل لحظة في الحبّ هي ما قبل الاعتراف به. كيف تجعل ذلك الارتباك الأوّل يطول، تلك الحالة من الدّوران التي يتغيّر فيها نبضك وعمرك أكثر من مرّة في لحظة واحدة، وأنت على مشارف كلمة واحدة.
الأعياد دوّارة، عيد لك وعيد عليك، إنّ الذين يحتفلون اليوم بالحبّ، قد يأتي العيد القادم وقد افترقوا. والذين يبكون اليوم لوعة وحدتهم، قد يكونون أطفال الحبّ المدللين في الأعياد القادمة، علينا في الحالتين أن نستعدّ للاحتمال الآخر.
هم الذين أعدّوا لنا مسبقاً تقويماً بأعياد السّنة، في بلد يحتفل كلّ يوم بقدّيس جديد على مدار السّنة، أليس بين قدّيسيهم الثلاثمائة والخمسة والستين قدّيس واحد يصلح للنسيان؟
ما دام الفراق هو الوجه الآخر للحبّ، والخيبة هي الوجه الآخر للعشق، لماذا لا يكون هناك عيد للنسيان يضرب فيه سعاة البريد عن العمل، وتتوقّف فيه الخطوط الهاتفيّة، وتمنع فيه الإذاعات من بثّ الأغاني العاطفيّة ،و نكفّ فيه عن كتابة شعر الحبّ!
دعيني أدهشك في عيد الحبّ. وأجرّب معك ألف طريقه لقول الكلمة الواحدة نفسها في الحبّ. دعيني أسلك إليك الطرق المتشعّبة الألف، وأعشقك بالعواطف المتناقضة الألف، وأنساك وأذكرك، بتطرّف النّسيان والذّاكرة، وأخضع لك وأتبرّأ منك، بتطرّف الحرّية والعبوديّة، بتناقض العشق والكراهيّة. دعيني في عيد الحبّ أكرهك بشيء من الحبّ.
أجمل حبّ هو الذي نعثر عليه أثناء بحثنا عن شيءٍ آخر.
الحبّ يجلس دائماً على غير الكرسيّ الذي نتوقعه تماماً، بمحاذاة ما نتوقعه حبّاً.
إنّ الحبّ لا يتقن التّفكير، والأخطر أنّه لا يمتلك ذاكرةً، إنّه لا يستفيد من حماقاته السّابقة، ولا من تلك الخيبات الصّغيرة التي صنعت يوماً جرحه الكبير.
ادخلي الحبّ كبيرةً واخرجي منه أميرةً، لأنّك كما تدخلينه ستبقين، ارتفعي حتى لا تطال أخرى قامتك العشقيّة.
في الحبّ لا تفرطي في شيء، بل كوني مفرطةً في كلّ شيء، اذهبي في كلّ حالة إلى أقصاها، في التّطرف تكمن قوّتك ويخلد أثرك، إن اعتدلت أصبحت امرأةً عاديةً يمكن نسيانها واستبدالها!
تأكد أنك الغالي وما يسوى العمر لولاك ولو طالت مسافاتي تأكد لحظة ما أنساك
ينما تتوقّف روحي عن عشق روحك، سيتوقّف قلمي عن عشق الحروف وتقبيل الورق، في يدي الواحدة خمسة أصابع أراها متساويةً جميعاً في الخشوع حينما تلامس يديك.
الحبّ هو اثنان يضحكان للأشياء نفسها، يحزنان في اللحظة نفسها، يشتعلان وينطفئان بعود كبريت واحد دون تنسيق أو اتفاق.
أذكرك دايم تذكرني قليل تنساني دايم أنساك مستحيل ورسالتي هذه أكبر دليل
القمر حلو لكنه عالي والذهب حلو لكنه غالي وأنت أحلى منهم لأنك على بالي
قلبي لك يا من ملكت كل القلوب.. وعهدي لك أني سأبقى رفيق الدروب.. فكن صبوراً، فقلبي لا يقوى الحروب.. وكن بي حنوناً فحبي لك.
سحابة حب يا عمري تمطر في سما دنياك.. تعطر قلبك الصافي وتقول مستحيل أنساك.
أحببتك جداً.. لدرجه أنه عندما تغيب عني.. يغيب معاك كل شيء.
لقد أصبح حبكي مثل الدماء الحمراء يسير في جسدي بكل هدوء.. ويعانق ويلامس كل ماهو في طريقه ويجعله ينبض بالحياة.
أحبك كلّما تاهت الدموع في عـيون البشر وأتمناك كلّما غابت الشمس وظهر القمر وأعشقك كزهرة تعشق حياة المطر، أحبك ولا شيء يجعلني أحبك سوى القدر.
ياعطر الشوق يا ملح وذوق يا نور الشمس.. يا صوت الهمس.. يسعد مساك وبس
لو تاه الحبّ أنت الدّليل، ولو مات القلب أنت البديل، وكلمة حبّ في حقّك قليل.
سألوني عن الحب قلت عذاب وعن الشوق قلت غلاب وسألوني عنك قلت أعز الأحباب
راحت سنة كل ما فيها وجتنا سنة وأيش ياترى فيها لكن أكيد أنت أغلى وأحلى ما فيها
أنا من بعدك أتآلم وأحس أنك ناسيني!؟ أخاف أرن وأتكلم جمال صوتك يبكيني”
مساء الحب والاحساس.. مساء مكتوب بماء الماس.. مساء “مخصوص” لاعز الناس!!
ياأجمل ماخلق ربي ياأحلى من سكن قلبي ياشمعة نورة دربي أحبك موت و ربي
يا عسل كلامك وصل، وبقلبي دخل وتفجر شوق بصدري.. ورمى على خدك بوسه ورحل.
إن نبضات قلبي لم تنبض إلا بحبك ولم أسمع دقات قلبي إلا وأنا معك.. فبعد كل هذا يسالونني لماذا أحبك كل هذا الحب ليتهم يعرفون الآن ويسمعون دقات قلبي وهي تنادي عليك.. وتحس بها وتعرف كم أنا أحبك وأشتاق إليك.
حبيبي إن كنت صاحي لك عيوني تحاكيك.. وإن كنت نايم برسل فؤادي يغطيك.
حبيبي إنّ هواك في قلبي يضيء العمر إشراقاً.. سيبقى حبنا أبداً برغم البعد عملاقاً.
أقسم لك ألف وألفين.ورب القبلتين.غلاك في قلبي.ضعف غلاك لي مرتين
مشكلتك إنك لطيف.شفاف ودمك خفيف.وش أقول وش أضيف.مزيون ومالك وصيف
بسرعة دق علي أنا بمشكلة .عقلي وقلبي اختلفوا عليك.هذا يحبك وهذا يموت فيك
يا شهد العشق وميزانه.وكل الورد وألوانه.لو للغلا عنوان.انت يا عمري عنوانه
أعزك يا عسل صافي.لأنك بالوصل وافي.ودايم حبك الدافي.يبين شوقي الخافي