اشهر الأمثال للعظماء
محتويات المقال
اشهر الأمثال للعظماء مقالتي اليوم تعبر عن رمز من الرموز الشعبية التي تتواجد في كل الثقافات، هذا الرمز نطلق عليه مصطلح الأمثال التي في مكمنها يمكننا أن نستخلص أروع الحكم التي تعكس المشاعر وتجسد الأفكار.
يمكننا اعتبار أن مجموعة الأمثال والحكم التي خرجت من أفواة العظماء ميراث ينتقل من جيل إلى جيل، هذا الميراث يتسم دوماً بجمال اللفظ وكثافة المعنى، وفي هذه المقالة وفي السطور التالية يسعدني أن أقدم لحضراتكم مجموعة من أروع الأمثال والحكم للعظماء في شتى الموضوعات والتي لها قيمة أدبية كبيرة.
أمثال عن إدارة وتنظيم الوقت
نعلم جميعاً أن إدارة الوقت ما هي إلا نظام من خلاله نقوم بإستغلال كل جزء من الوقت لصالحنا وبأعلى درجة ممكنة من الفاعلية والكفاءة، لأن هذا الإستغلال الأمثل نلاحظ أنه سيساعدنا في معرفة ما نقوم به من أعمال والتي تعمل على تحسين مستوى معيشتنا.
ولكي نستطيع إدارة وتنظيم وقتنا علينا أن نقوم بالتخطيط الأمثل للمهام والنشاطات وذلك لأننا إذ لم نقم بإدارة الوقت وتنظيمه في حياتنا لن تكن لنا أولويات نقوم بإتمامها بشكل تدريجي إذاً علينا أن نقوم بالتنسيق بين الأهم والمهم في حياتنا، وفيما يلي سأعرض على حضراتكم من خلال موقع محتوى مجموعة من أجمل الأمثال التي قالها العظماء عن إدارة وتنظيم الوقت.
- ياخبر النهارده بفلوس بكره يبقى ببلاش.
- كل تأخيرة وفيها خيرة.
- السر ليس في قضاء الوقت بل في استثماره.
- آخر الحياة موت.
- اللي يسعدها زمانها تجيب بناتها قبل ولادها.
أمثال عن الصداقة
أجمل شيء في هذا الكون أن يكون لدى كل شخص على وجه الأرض صديق حقيقي، إنسان عندما تكون معه تشعر وكأنك مع نفسك التي تستطيع أن تسامحك إذا أخطأت وتقبل عذرك، صديق يقدم لك النصيحة ويشجعك على الخير ويرفع من شأنك بين الناس، الصديق الذي يسرع من أجل خدمتك دون أي مقابل ويتمنى لك ما يتمناه لنفسه بل وأكثر.
يعتقد البعض أن الصديق الذي يقدم كل ما سبق أصبح في هذه الأيام عملة نادرة، ولكن علينا ألا نفقد الأمل ونبحث دوماً عنه في كل مكان حتماً سنجده، وفيما يلي مجموعة من أروع الأمثال التي قالها العظماء عن الصداقة وأهمية وجودها في حياتنا وأثرها علينا.
-
كل فولة وليها كيال.
-
من جاور السعيد يسعد.
-
عند البلية يعرف الصديق.
- من جاور الحداد انكوى بناره.
-
اسأل عن الجار قبل الدار، وعن الرفيق قبل الطريق.
-
ايد لوحدها ماتسقفش.
أمثال عن العلم
لكي نفهم وندرك هذا العالم الطبيعي وظواهره المختلفة علينا أن نصل إلى علم عميق يجعلنا نستوعب هذا العالم، لأن العلم ما هو إلا عبارة عن ملاحظة لمجريات الأمور حولنا ويساعدنا على اكتشاف الحقائق.
ندرك جميعاً أن العلم هو عكس الجهل ولابد للإنسان ما دام حياً أن يتعلم، بالإضافة إلى أن ديننا الإسلامي الحنيف أمرنا وحثنا على ضرورة التعليم لأن العلم يعتبر من أفضل الأعمال الصالحة ومن أفضل العبادات.
العلم ما هو إلا إرث الأنبياء، كما أن أهل العلم يعتبروا من ولاة الأمر الذين أمر الله سبحانه وتعالى بطاعتهم، وفيما يلي سأقدم لكم أروع الأمثال التي قيلت عن العلم وفضله في الإسلام ومكانته.
- العلم في الراس مش في الكراس
- العلم في الصدور وليس في السطور
- اطلبوا العلم من المهد الى اللحد.
- آفة العلم النسيان.
- ضربة المعلم بألف.
أمثال عن الغدر والخيانة
يمكننا اعتبار أن الغدر والخيانة ما هما إلا وجهان لعملة واحدة والشخص الذي يغدر أو يخون ما هو إلا شخص عديم الإحساس والمشاعر يملك قلباً أشد قسوة من الحجر، ومن وجهة نظري المتواضعة أرى أن نتيجة الغدر والخيانة تؤدي إلى طريق واحد ينتج عنه الألم والجرج الذي لا يلتأم ولا يشفى أبداً.
الغدر ليس من أخلاق دين الإسلام، وإنما هي صفة من صفات الجاهلين والمنافقين، لذا نجد أن الإسلام قد حرم الغدر وجعله من الكبائر وذلك لأن الغدر والخيانة ليست من أخلاق الأنبياء، وفيما يلي نقدم لحضراتكم مجموعة منتقاه من الأمثال تتحدث عن الغدر والخيانة.
-
يا مأمنة للرجال يا مأمنة للمية في الغربال.
-
حرص ولا تخون.
-
اتداين وازرع ولا تتداين وتبلع.
-
افتكرناه موسى طلع فرعون.
-
اتق شر من أحسنت إليه.
-
ضربني وبكى وسبقني واشتكى.
- بكره تروح يا ناكر خيري وتشوف زماني من زمن غيري.