أقوال وحكم عن رسولنا الكريم
الرسول محمد صلى الله عليه وسلم هو خاتم الأنبياء والمرسلين وحامل رسالة الإسلام المتمثلة بالقرآن الكريم، وهو أفضل من دعا لله تعالى.
حكمة عن الرسول
- قال رسول الله صلي الله عليه وسلم، من عمل بما علم ورثه الله علم ما لم يعلم.
- يا رسول الله شرك.. ويا أمريكا ليس شركاً.
- ما الرسول في الحقيقة غير الرسالة.. والرسالة لا تموت.
- أراكم تنقلون للناس ما في قلوبكم أنتم، لا ما كان في قلب الرسول عليه الصلاة والسلام.
- ما دام فينا دم لن نسكت عن اهانة نبينا وسيبقى الصوت عاليا لبيك يا رسول الله.
- لو كان الإسلام جلباباً ولحيه لما حارب الرسول (ص) كفار قريش.
- أليس مما يدعو للتفكير هذه الكلمة العظيمة التي بدأ بها الوحي على الرسول صلى الله عليه وسلم اقرأ.
- لا إله إلا الله محمد رسول الله.
- تذكر جيداً أن العرف يقضي على الرسول ألا يدع شيئاً يعوقه عن أداء مهمته.
- الكورس: بأي خديعة قُضي عليهما.. الرسول: كما هي العادة في القضاء على الملوك بالهدايا.
- احب رسول الله سيدنا عبسي عليه السلام لأني مسلمة مؤمنة برسالة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام.
- إن الرسول يتزوج لحكمة، وأن لم تبرأ بشريته من رغبة.
- طرد الرسول صلي الله عليه وسلم من مكه فأقام في المدينة دولة ملأت سمع التاريخ وبصره.
- قد صح في الحديث أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: يضحك ربنا فقال اعرابي: لا نعدم من رب يضحك خيراً.
- والذي رفع السموات بغير عمد أني لأجد في هذة الصحيفة أن النازل تحت هذة الشجرة هو رسول رب العالمين.
- العلماء يتعلّمون ما كتبه غيرهمأمّا رسول الله فهو أُمّي علّم البشرية ما تكتب.
- لم يستبدل الرسول صلى الله عليه وسلم حباً بحببل أضاف حباً إلى حب.
- القلم رسالة.. القلم رسول رحمة وهداية وعطاء.
- ربما نام الناس على الحصير فانطبعت عيدانه في جلودهم؛ هل يمنحهم ذلك شبهاً بالرسول صلى الله عليه وسلم الذي رمق الدنيا بنظرة غائبة؛ لأن فؤاده حاضر مع ربه يقظان في حضرته مستغرق في شهوده.. إن الرجل لا يكون قائداً لأنه عثر على بدلة قائد فلبسها.
- يا قدس يا مدينة تفوح أنبياء يا أقصر الدروب بين الأرض والسماء يا قدس يا منارة الشرائع يا طفلة جميلة محروقة الأصابع حزينة عيناك يا مدينة البتول يا واحة ظليلة مرّ بها الرسول حزينة حجارة الشوارع حزينة مآذن الجوامع يا قدس يا جميلة تلف بالسواد.
- وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم أحرص الناس على العدل بين نسائه، قدوة للمسلمين ومعلما وإماما، إلا فيما لم يكن تملكه بشريته من المساواة بينهن في العاطفة والقلب، وقد قال عليه الصلاة والسلام: اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تلمني فيما لا أملك.
- المرأة الصالحة تكون في صحبة زوجها الرجل الصالح سنين كثيرة، وهي متاعه الذي قال فيها رسول الله: (الدنيا متاع، وخير متاعها المرأة المؤمنة، إن نظرت إليها أعجبتك، وإن أمرتها أطاعتك، وإن غبت عنها حفظتك في نفسها ومالك) وهي التي أمر بها النبي في قوله لما سأله المهاجرون أي المال نتخذ فقال: (لساناً ذاكراً، وقلباً شاكراً، أو امرأة صالحةً تعين أحدكم على إيمانه) رواه الترمذي، من حديث سالم بن أبي الجعد، عن ثوبان.ويكون منها من المودة والرحمة ما امتنَّ الله تعالى بها في كتابه، فيكون ألم الفراق أشد عليها من الموت أحيانا وأشد من ذهاب المال وأشد من فراق الأوطان، خصوصا إن كان بأحدهما علاقة من صاحبه، أو كان بينهما أطفال يضيعون بالفراق ويفسد حالهم.
- الغيبة رسول الشـرِّ بين البشر.
- عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: (أتدرون ما الغيبة) قالوا الله ورسوله أعلم، قال: (ذكرك أخاك بما يكره)، قيل إن كان في أخي ما أقول.. قال: (إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته) (رواه أبو داود).. أي: قال عليه ما لم يفعل.
- قال رسول اله صلى الله عليه وسلم: ألا أدلكم على ما يمحو الله به الخطايا ويرفع به الدرجات.. قالوا: بلى يا رسول الله.قال: إسباغ الوضوء على المكاره، وكثرة الخطى إلى المساجد، وأنتظار الصلاة بعد الصلاة، فذلكم الرابط فذلكم الرباط.. بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة والعسر واليسر، والمنشط والمكره، وعلى أثرة علينا، وعلى ألا تنازع الأمر لأهله، – إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم من الله تعالى فيه برهان- وعلى أن نقول بالحق أينما كنا، لا نخاف في الله لومة لائم.
- ما أحد من المؤمنين إلى يوم القيامة إلا وللصحابة في عنقه منن لا تحصى، وأياد لا تنسى.. فهم حملوا إلينا عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) الحكمة والأحكام، وبينوا الحلال والحرام.. فليعرف فضلهم وليحفظ حقهم.
- عن عائش (رض) قالت: قلت: يا رسول الله، إن لي جارين، فإلى أيهما اهدي.. قل: (إلى أقربهما منك بابا).. جاور إذا جاورت بحرا أو فتى.. فالجار يشرف قدره بالجار.
- قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم: ما الزهد في الدنيا.. قال: (أما غنه ماهو بتحريم الحلال ولا إضاعة المال، ولكن الزهد في الدنيا أن تكون بما في يد الله اغنى منك عما في يدك).. كان رسول االله صلى الله عليه وسلم يوزع المسلمين بيادر الدراهم والدنانيز ثم يدخل بينه وليس فيه طعام حتى أن عائشة (رض) كانت تقول: كنا نمكث الشهر والشهرين لا يوقد في بيتنا نار (للطبخ) إنما هو الأسودان: التمر والماء.. أفضل الزهد إخفاء الزهد.
- عن حذيفة (رض) قال: نهانا النبي أن نشرب في آنية الذهب والفضة، وأن نأكل فيها، وعن لبس الحرير والديباج (ثوب من الحرير الخالص)، وأن نجلس عليه.. عن أنس (رض) قال: رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم للزبير وعبد الرحمن بن عوف (رض) في لبس الحرير لحكة كانت بهما.. لا يعجبن مضيما حسن بزته.. وهل يروق دفينا جودة الكفن.
- (ألا أنبئكم بشر الناس) قالوا: بلى يا رسول الله قال صلى الله عليه وسلم: (من أكل وحده ومنع رفده وجلد عبده).ثم قال: (ألا أنبئكم بشر من ذلك) قالوا: بلى يا رسول الله.قال: (من لا يقيل عثرة ولا يقبل معذرة).ثم قال: (ألا أنبئكم بشر من ذلك) قالوا: بلى يا رسول الله.قال: (من يبغض الناس ويبغضونه).. (من حمل علينا السلاح فليس منا، ومن غشنا فليس منا).
- فقلت يا رسول الله، أنهلك وفينا الصالحون.. قال صلى الله عليه وسلم: (نعم، إذا كثر الخبث).. (وإن الله يبغض الفاحش البذيء).
- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليدع العمل وهو يحب م يعمل به خضية أن يعمل به الناس فيفرض عليهم.
- أتى رجل من بني مجاشع إلى النبي صلى اله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، أليست أفضل قومي.. قال النبي محمد صلى اله عليه وسلم: (إن كان لك عقل فلك فضل، وإن كان لك تقى فلك دين وإن كان لك مال فلك حسب، وإن كان لك خلق فلك مروءة).. مررت على الفضيلة وهي تبكي.. فقلت: كيف لا لبكي تنتحب الفتاة.. فقالت: كيف لا أبكي وأهلي.. جميعا دون خلق الله ماتوا.
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إياكم وخضوع النفاق).. قالت عائشة: وما خشوع النفاق.. قال صلى الله عليه وسلم (يخضع البدن ولا يخضع القلب).. تخشع عند القبور، وذل عند الطاعة، واستغفر عند المعصية، واستشر في أمورك الذين يخشون الله.
- بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إليه إلا الله وأن محمدا رسول الله، وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة، والحج، وصوم رمضان.
- رأيت الشعراء البيضاء في مفرقي فارتعت لمرآها، كأنما خيل إلى أنها سيف جرده القضاء على راسي، أو علم أبيض يحمله رسول جاء من عالم الغيب ينذرني باقتراب الأجل.
- من أحب الله تعالى أحب رسوله محمدا صلى الله عليه وسلم، ومن أحب الرسول العربي أحب العرب ومن احل العرب، أحب العربية التي نزل بها أفضل الكتب على أفضل العرب والعجم، ومن أحب العربية عني بها وثابر عليها، وصرف همته إليها.